القضاة يرفضون تعيين المرأة «قاضية»

القضاة يرفضون تعيين المرأة «قاضية» فى مجلس الدولة بعد «عمومية ساخنة»

١٦/ ٢/ ٢٠١٠

شهدت الجمعية العمومية الطارئة لقضاة مجلس الدولة، أمس، التى دعا إليها المستشار محمد الحسينى، رئيس المجلس، لمناقشة أمر تعيين المرأة قاضية بمجلس الدولة، أجواء ساخنة. رفض أكثر من ٨٠٪ من إجمالى من لهم حق التصويت دخول المرأة مجلس الدولة، بواقع ٣٣٤ صوتاً مقابل ٤٢ صوتاً وافقوا على دخولها.

وعقب إعلان النتيجة، أعلن الحسينى أن الأمر لايزال معلقاً بقرار المجلس الخاص، وهو ما أثار استياء عدد كبير من قضاة المجلس.
بدأت وقائع الجمعية العمومية فى العاشرة صباحاً بعد التأكيد على سريتها، وعدم السماح لأى من مندوبى الصحف أو وسائل الإعلام الأخرى بحضورها، واكتمل نصابها القانونى فى الواحدة ظهراً بحضور ٣٨٠ عضواً من إجمالى ٦١٤، وبعد فترة من بداية التصويت، أعلن المستشار محمد الحسينى، رئيس المجلس، انسحابه من المنصة لضمان نزاهة وحيادية التصويت، وعدم تأثيره على أى من الحاضرين، وانسحب معه كل من المستشارين كمال اللمعى، رئيس هيئة مفوضى الدولة، ومحمد عزت السيد، رئيس قسم التشريع، وعبدالله أبوالعز، رئيس المحكمة التأديبية العليا، وظل على المنصة كل من المستشارين عادل فرغلى، رئيس محاكم القضاء الإدارى، ومحمد عطية، رئيس التفتيش القضائى، والمستشار محمد عبدالغنى، رئيس الجمعية العمومية لقسمى الفتوى والتشريع.

وقال المستشار محمد قشطة، نائب رئيس المجلس، رئيس إحدى الدوائر بمحكمة القضاء الإدارى، رداً على ما قاله المستشار الحسينى، إن القرار سيظل لـ«المجلس الخاص» فى هذا الشأن حتى بعد ما تنتهى إليه الجمعية العمومية: «إحنا ماجيناش هنا عشان ما تتسمعش قرارتنا».. وهو ما زاد أجواء الجمعية العمومية سخونة.

المصري اليوم

استاذى الفاضل محمد اسامه لطفى
رغم انك اكتفيت بنقل الخبر ولم تعلن رايك فى صلاحيه المراة لتولى منصب القضاء
دعنى اعلن راى
خلق الله المراة مساويه للرجل فى الحقوق والواجبات
ولكن المولى سبحانه وتعالى خلق المراة ذات طبيعه خاصه تتميز عن الرجل
هذا التميز ليس انقاصا من شأن المراة ولكن تميز يجعل المراة ذات صفات خاصه بها تختلف عن صفات الرجل
وهو ما يجعل المراة تصلح للكثير من المهام التى لا يصلح لها الرجل
ولكنها ايضا لا تصلح لبعض المهام التى يقوم بها الرجل
وليس معنى نجاح المراة وتفوقها فى بعض الدول فى تولى تلك المهام التى التى لا يصلح لها الا الرجال ان المراة اصبحت صنوا وندا للرجل فى ذلك
فهذه الدول تختلف فى الكثير من اساليب الحياه عنا
المراة بطبعها تعتريها تغيرات فسيولوجيه تؤثر على قراراتها ومواقفها
وتعتريها نوبات من تغير الطباع نتيجه عمل الهرمونات بجسد المراة
وكل ذلك يجعلها فعلا غير قادرة على القيام ببعض المهام ومنها القضاء

بينما لا يصلح الرجال مثلا للتعامل مع الاطفال بنفس كفاءه المراة فى ذلك
انا مع موقف رجال مجلس الدوله فى رفض تولى المراة للقضاء
جمال النجار

راى استاذنا الفاضل جمال النجار
انها فى القضاء بالاخص سيكون عملها منقوص بعض الشىء
مع احترامى لكفاءة البعض
ولكنها ماذكرته سيادتك من الاسباب التى تجعلنى معارضا
وايضا لرقة قلبها دائما وتأثرها بالعاطفة اكثر من العقل
شكرا لسياتك تواصلك

فضيلة الدكتور القرضاوي -حفظه الله- يقول
في فتوى عن تولي المرأة للقضاء

بالنسبة لتولي المرأة منصب القضاء
فقد أجاز أبو حنيفة أن تتولى القضاء
فيما تجوز شهادتها فيه
أي في غير الأمور الجنائية

وأجاز الطبري وابن حزم

أن تتولى القضاء في الأموال وفي الجنايات وغيرها

وجواز ذلك لا يعني وجوبه ولزومه

بل ينظر للأمر في ضوء مصلحةالمرأة

ومصلحة الأسرة، ومصلحة المجتمع

ومصلحة الإسلام

وقد يؤدي ذلك إلى اختياربعض النساء

المتميزات في سن معينة

للقضاء في أمور معينة وفي ظروف معينة

وهذا يعني أنه ربط الإجازة بالمصلحة العامة

وبسن المرأة وتميزها

والأستاذ الدكتور على محيي الدين القره داغي
أستاذ ورئيس قسم أصول الفقه بجامعة قطر
في بحثه الذي نشر في احدي الصفحة

حيث وضع مجموعة من الشروط

لإباحة تولي المرأة منصب القضاء فقال

"هناك رأي معتبر داخل المذاهب الأربعة وهو

رأي الحنفية وبعض المالكية

بجواز قضاء المرأة في غير الحدود والقصاص

ورأي معتبر آخر لابن حزم

وهو مروي عن شيخ المفسرين ابن جرير الطبري

ومن هنا فالقول بأن قضاء المرأة

ممنوع بالإجماع قول غير صحيح

علي أن تتوافر في المرأة المراد تقليدها القضاء

الشروط المطلوبة في القضاة

من أهلية القضاء من

رجحان العقل

والاتزان

وسلامة الحواس

ومن العدالة والاستقامة على طريق الحق

والقدرة على الوقوف أمام الباطل

من خلال شخصية قوية متزنة

إضافة إلى العلم بالأحكام الشرعية

لأن القاضي الجاهل في النار

كما ورد ذلك في الحديث

فان وجدت وارادت برغبتها فليكن

اما عن نفسي عموما وعن تجربة

البيت افضل بكثير للمرأه في هذا الزمان

لتعود لعصر الهوانم

تحياتي لك علي هذا الطرح الجميل

وفي انتظار جديدك

واتابع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوء العاصفة

فضيلة الدكتور القرضاوي -حفظه الله- يقول
في فتوى عن تولي المرأة للقضاء

بالنسبة لتولي المرأة منصب القضاء
فقد أجاز أبو حنيفة أن تتولى القضاء
فيما تجوز شهادتها فيه
أي في غير الأمور الجنائية

وأجاز الطبري وابن حزم

أن تتولى القضاء في الأموال وفي الجنايات وغيرها

وجواز ذلك لا يعني وجوبه ولزومه

بل ينظر للأمر في ضوء مصلحةالمرأة

ومصلحة الأسرة، ومصلحة المجتمع

ومصلحة الإسلام

وقد يؤدي ذلك إلى اختياربعض النساء

المتميزات في سن معينة

للقضاء في أمور معينة وفي ظروف معينة

وهذا يعني أنه ربط الإجازة بالمصلحة العامة

وبسن المرأة وتميزها

والأستاذ الدكتور على محيي الدين القره داغي
أستاذ ورئيس قسم أصول الفقه بجامعة قطر
في بحثه الذي نشر في احدي الصفحة

حيث وضع مجموعة من الشروط

لإباحة تولي المرأة منصب القضاء فقال

"هناك رأي معتبر داخل المذاهب الأربعة وهو

رأي الحنفية وبعض المالكية

بجواز قضاء المرأة في غير الحدود والقصاص

ورأي معتبر آخر لابن حزم

وهو مروي عن شيخ المفسرين ابن جرير الطبري

ومن هنا فالقول بأن قضاء المرأة

ممنوع بالإجماع قول غير صحيح

علي أن تتوافر في المرأة المراد تقليدها القضاء

الشروط المطلوبة في القضاة

من أهلية القضاء من

رجحان العقل

والاتزان

وسلامة الحواس

ومن العدالة والاستقامة على طريق الحق

والقدرة على الوقوف أمام الباطل

من خلال شخصية قوية متزنة

إضافة إلى العلم بالأحكام الشرعية

لأن القاضي الجاهل في النار

كما ورد ذلك في الحديث

فان وجدت وارادت برغبتها فليكن

اما عن نفسي عموما وعن تجربة

البيت افضل بكثير للمرأه في هذا الزمان

لتعود لعصر الهوانم

تحياتي لك علي هذا الطرح الجميل

وفي انتظار جديدك

واتابع

هدوء العاصفة
واسانيد لتأييد تولى المرأة القضاء فى بعض اموره برأى العلماء
وارى انها تولت مناصب فى النيابة الادارية بما يتفق مع طبيعتها
ولكن ارى انها سريعة التأثر اكثر من الرجل بما قد يؤثر على قرارتها
وفى النهاية طرحت رأيكِ الشخصى بأن وجود المرأة فى بيتها افضل
خاصة فى هذا الزمان واؤيدكِ فى ذلك الا فى بعض الاعمال التى تستلزم
وجود المرأة فيها كالتدريس والطب والتمريض
شكرا لارائكِ الجميلة
دمتِ بكل خير

هدوء






















هدوء





وانا اتفق مع هدوء وابصم بالعشرة كمان

هدوء

اما عن نفسي عموما وعن تجربة

البيت افضل بكثير للمرأه في هذا الزمان

لتعود لعصر الهوانم

من بقك لباب السما
ياريت تقعد ونرتاح
من ترضيع العيال والغسيل ونظافه المنزل
ويتوفر للشباب امكان للعمال
والموصلات تبقى رايقه وتحلو الدنيا
وتبقى




هدوء



هدوء


الاستاذ محمد اسامه

البارع جمال النجار

الاستاذة هدوء

مساء الهدوء

القضاة يرفضون والنساء يحاربون من أجل طموحاتهن ولهن ما أردن أجلا أو عاجلا ولو احتكمت المرأة لعقلها ومايريد الرجل بها بعيدا عن سوء الظن لعرفت أن البيت فى هذا العصر قصر وراحة وليس معنى أن تدير بيتها تقليل من شأنها فهى تعمل لأولادها الذين هم ثمرة الحرث ونجاح للجميع والمشكلة أن الرجل بات متهما بالعداء للمرأة والمرأة راحت تدافع عن شىء ليس حقيقة لأن الرجل والمرأة وجهان لتعمير الكون وكلاهما مكمل للآخر ولانريد إلا بناء أسرة وهى أساس المجتمع والله من وراء القصد 00 شكرا أخى العزيز محمد ولكم تقديرى واحترامى
أخوكم / ابراهيم العدل

إذا خلت الدولة من الرجال

أوافق على تعيينها قاضيا