اهانه الشرف العسكرى للجيش المصرى لمصلحه من يا طنطاوى ؟

دائما وابدا ظل الجيش المصرى حريصا على شرفه العسكرى على مدار تاريخه
فلم تدنس يد الجيش المصرى ابدا بدماء ابناء مصر
ولم ينتهك عرض وشرف فتاه او سيده مصريه ابدا على يد جيش مصر
كانت احيانا بعض اجهزة الامن حتى العسكرى منها يقوم ببعض التجاوزات
ولكن
دائما وابدا كانت الوحدات القتاليه من الجيش بعيدة عن ذلك حيث كانت مهمتها حمايه الوطن ضد الاعداء
وفى المرات القليله التى نزل فيها الجيش المصرى الى شوارع مصر ( مثلما حدث فى انتفاضه يناير 77 واحداث الامن المركزى فى الثمانينيات ) كان سلوك قادة وضباط وجنود هذه الوحدات مثلا اعلى فى الرقى وحسن التعامل مع ابناء الشعب رغم خطورة الموقف وحرجه ايامها
كان الجيش المصرى هو درع الامن والامان دائما للشعب المصرى
وكان الشعب دائما حريصا على اظهار حبه وتقديره لهذا الجيش الوطنى
وقد تجلى هذا الحرص من الشعب باوضح صوره عندما رفض الثوار فى ثورة 25 يناير ان يفتكوا بالجيش مثلما فتكوا بالامن المركزى
وقبل الثوار بطيب خاطر اكاذيب طنطاوى ومجلسه العسكرى عندما تبجح قائلا ان الجيش هو من حمى الثورة
رغم ان كل تصرفات طنطاوى ومجلسه العسكرى كانت ضد الثوار
فقد وقف الجيش على الحياد وعصابه حبيب العادلى تامر البلطجيه بمهاجمه اقسام الشرطه وفتح السجون تنفيذا لقرار مبارك ( انا او الفوضى )
وهكذا تعرضت مصر لانفلات امنى لم تتعرض له دوله فى العالم
فقد اختفت اجهزة الشرطه باكملها عن عمد
وتم فتح السجون ليخرج البلطجيه والمجرمين ليعيثوا فى الارض فسادا حتى يندم الشعب على ثورته وينفض عن الثوار
كل ذلك ووحدات الجيش المصرى منتشره فى شوارع مصر
ولكنها كانت تكتفى بالفرجه فلم يحدث ان تدخلت لحمايه الثوار او البلد
وقام الشعب العظيم بحمايه مصر باللجان الشعبيه
وتمت مهاجمه الثوار فى التحرير فى معركه الجمل تحت سمع وبصر الجيش الذى لم يتدخل لمنع هجوم المجرمين على الثوار
وتم اقتحام المتحف المصرى ونهب بعض محتوياته تحت سمع وبصر الجيش المصرى
ومع ذلك تبجح طنطاوى وقال ان الجيش هو من حمى الثورة
بينما لو فشلت هذه الثورة لكان جمال مبارك قد اعدم طنطاوى ومجلسه العسكرى بالكامل
لان طنطاوى خشى على حياته وقد ادرك انه لو واجه الجيش الثوار فسيفتك الثوار بذلك الجيش مثلما فتكوا بالامن المركزى
لهذا تخلى عن مبارك ووقف على الحياد انتظارا للوقت المناسب لينقض على الثورة والثوار
كل ذلك كان واضحا من البدايه
ولكن
حب وتقدير الشعب المصرى للجيش المصرى وقف حائلا امام عقل الثوار وجعلهم يتقبلون كل اكاذيب طنطاوى عن ان الجيش هو الذى حمى الثورة بينما الواقع هى ان الثوار هم من حموا الجيش

اليوم
وبما ارتكبه ضباط وجنود الجيش من جرائم فى حق المعتصمين امام مجلس الوزراء
فقد الجيش المصرى شرفه العسكرى بعدما تلوثت ايادى ضباطه وجنوده بدماء ابناء مصر
ان اعتداء ضباط وجنود الجيش على المدنيين وقتلهم واصابتهم وتعذيبهم هو اكبر اهانه وجهت للشرف العسكرى المصرى
لقد فقد الجيش المصرى اليوم مكانته العاليه التى استحقها على مدار السنين بدماء ابطاله وجهادهم واستشهادهم فى سبيل الوطن وتضحياتهم من اجل الوطن
لقد الحق طنطاوى العار بالجيش المصرى
عار لن يخلص الجيش منه الا اذا تقدم هذا الجيش وخلص مصر كلها من طنطاوى ومجلسه العسكرى
والى ان يحدث هذا سيظل الجيش المصرى ملطخا بالعار

وهنا اتوقف
لمصلحه من يهان شرف العسكريه المصريه ويفقد الجيش حب وتقدير الشعب ؟؟؟

هل طنطاوى ومجلسه العسكرى بما لديهم من خبراء فى جميع المجالات لا يدركون ان تلك التصرفات ستحرم الجيش من حب وتقدير الشعب ؟
اثق انهم يدركون جيدا ما يفعلونه
فبما تمتلكه القوات المسلحه من مراكز دراسيه واجهزة متابعه ودراسه يدرك طنطاوى جيدا ان تلك التصرفات ستضع حاجزا من الكراهيه بين الشعب المصرى وقواته المسلحه
فلمصلحه من ؟؟

وهناك احاديث كثيرة عن اعداد اسرائيل لعدوان قد يكون قريبا على مصر

واحاديث كثيرة عن سعى اسرائيل لفصل سيناء عن مصر

فلمصلحه من فى هذا التوقيت يتم وعن عمد عزل الجيش عن الشعب ووضع حاجز من الكراهيه والعداء بينهما ؟؟

لماذا تقدمت القوات المسلحه فى هذا التوقيت للتصدى لحمايه مبنى مجلس الوزراء لتكون فى مواجهه الشعب بدلا من وزارة الداخليه
خاصه وهناك وزير داخليه جديد اكد انه قادر على فرض الامن بل وهناك بوادر حقيقيه فى جميع انحاء مصر انه يقوم بذلك فعلا

فلماذا يتم وضع الجيش المصرى فى مواجهه الشعب المصرى بديلا عن وزارة الداخليه فى هذا التوقيت تحديدا ؟؟

اعتقد ان اهانه شرف العسكريه المصريه عمل متعمد من قبل طنطاوى لعزل الجيش عن الشعب

وهو يمثل جريمه خيانه عظمى لان مصر ستدفع الثمن غاليا جدا بعدما اصبح هناك ستار من الكراهيه والعداء بين الجيش والشعب

يجب محاكمه طنطاوى بجريمه اهانه شرف العسكريه المصريه
فهذا الشرف بناه الجيش المصرى على مدار سنين طويله بارواح الشهداء ودماء الابطال وتضحياتهم وهم انبل واشرف ابناء مصر
كانوا كذلك دائما
حتى قام طنطاوى باهانه شرفهم بما فعله ضباطه وجنوده فى شارع القصر العينى
وهى جريمه لن نغفرها ابدا
جمال النجار

أبي الحبيب
ليس من العقل ولو للحظة فصل طنطاوي عن نظام مبارك
وإإذا سألت عن ثروة مبارك فلتسأل عن ثروة طنطاوي لتعرف لماذا أبقى طنكاوي على مبارك
ولماذا غير شهادته أمام المحكمة وارجع إلى كلمته أمام ضباط الشرطة لتعرف أنه قال بنفس الحرف لقد رفضنا استعمال العنف والرصاص مع الثوار في ميدان التحريرفبالعقل ندرك أنه كانت هناك أوامر...ثم يأتي أمام القضاة أثناء شهادته أنه لم تأته أوامر من مبارك بضرب المتظاهرين وهنا ياتي التناقض
فهل غريب عليه ما يفعله الآن بالمتظاهرين وتوقع منه الكثير فمازال في جعبته الكثير مما دربه سيده وابن سيده وزوجة سيده عليه
تحياتي

أبي العزيز

يجب الفصل الشديد بين المجلس العسكري بكل اعضائه وبين الجيش المصري العظيم

المجلس العسكري بقيادة طنطاوي لا يهمة سوى السلطة بغض النظر عن اي شئ آخر

همة الاول والاخير هو كيفية الاستمرار فى السلطة ووضع العراقيل اللزمة لمنع تسليــم

السلطة الى سلطة مدنية أو على الاقل تسليم السلطة بشكل يضمن له الاستقلال عن الدولة

فبدأ بوضع عراقيل شتى من سلبية فى التعامل مع البلطجية ثم محاولة اختلاق فتنة طائفية

مرورا بوثيقة السلمي ثم احداث ماسبيروا ومصطفى محمود وأخيراً احداث مجلس الوزراء

وفى كل مرة يخرج علينا أحد أفراد المجلس العسكري بكل برود يحسد عليه ويقول نحن

نتعامل بأقصى درجات ضبط النفس فى التعامل مع المتظاهرين .... وكأننا أغبياء لا نرى ما يحدث

ثم يخرج علينا ببيان آخر اقل وصف من الممكن أن نطلقه عليه هو منتهى الاستخفاف بعقول الشعب

حينما يقول - نهيب بالسادة المواطنين ان هناك عمليه توسعة وتجديد لاسطح رئاسة الوزراء ومن ثم

سيقوم الجنودبالقاء الحجارة واي مخلفات من على السطح ونهيب بالمواطنين عد التواجد فى هذا المكان -

أي استخفاف هذا . ثم يأتي طنطاوي بكل عنجاهية بوزارة مرفوضة من كل الشعب لتكون حكومة أغراق وطني

وليست أنقاذ وطنى ويخرج علينا الجنزوري ويوقول انه لم يتم استخدام اي عنف فى التعامل مع متظاهري مجلس الوزراء

واخيرا نجح طنطاوي نجاحا عبقريا يحسد عليه فى ازالة جسور الثقة بي الشعب المصري وبين جيشة العظيم

انه لمن العار ان يكون الجيش المصري الذي ضم بين جنباته سعد الشاذلي وابراهيم الرفاعي ومحمد عبدالعاطي

وغيرهم ممن اعطوا دمائهم وارواحهم من اجل حرية الشعب المصري عار على هذا الجيش ان يضم بين جنباته الان هذا المجلس العسكري

الذي اجهض الثورة المصرية هذا المجلس الذي اكتسب شرعيته من الثورة الان يحارب الثوار وينتهك أعراضهم

وفى كل مرة يخرج علينا ببيان ان من قام بفعل ذلك هم البلطجية والفلول وسنقوم بتشكيل لجنة تقصي الحقائق

لقد امتلأت الادراج بلجان التقصي التي لم تسفر اي لجنة عن نتائج حتى الان

ايها المجلس العسكري ارحل قبل أن تخلع فقد استنفذت جميع فرصك ونفذ رصيدك لدى الشعب المصري

ولم يعد هناك فرصة لأعادة الشحن

لقد فهم جميع افراد الشعب الاعيبك وأنتهت النغمة التي كنت تستمد قوتك منها الشعب والجيش ايد وحدة

انتهت واستبدلها الشعب بجملة الجيش والشرطة أيد وسخة

ارحل ايها المتعجرف طنطاوي قبل ان تخلع وليكن فى سيدك العبرة والاسوة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدعطوة

أبي الحبيب
ليس من العقل ولو للحظة فصل طنطاوي عن نظام مبارك
وإإذا سألت عن ثروة مبارك فلتسأل عن ثروة طنطاوي لتعرف لماذا أبقى طنكاوي على مبارك
ولماذا غير شهادته أمام المحكمة وارجع إلى كلمته أمام ضباط الشرطة لتعرف أنه قال بنفس الحرف لقد رفضنا استعمال العنف والرصاص مع الثوار في ميدان التحريرفبالعقل ندرك أنه كانت هناك أوامر...ثم يأتي أمام القضاة أثناء شهادته أنه لم تأته أوامر من مبارك بضرب المتظاهرين وهنا ياتي التناقض
فهل غريب عليه ما يفعله الآن بالمتظاهرين وتوقع منه الكثير فمازال في جعبته الكثير مما دربه سيده وابن سيده وزوجة سيده عليه
تحياتي

ابنى العزيز محمد عطوة
اشكرك على ردك الكريم الذى اتفق مع كل حرف فيه
جمال النجار

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد المشناتي

أبي العزيز

يجب الفصل الشديد بين المجلس العسكري بكل اعضائه وبين الجيش المصري العظيم

المجلس العسكري بقيادة طنطاوي لا يهمة سوى السلطة بغض النظر عن اي شئ آخر

همة الاول والاخير هو كيفية الاستمرار فى السلطة ووضع العراقيل اللزمة لمنع تسليــم

السلطة الى سلطة مدنية أو على الاقل تسليم السلطة بشكل يضمن له الاستقلال عن الدولة

فبدأ بوضع عراقيل شتى من سلبية فى التعامل مع البلطجية ثم محاولة اختلاق فتنة طائفية

مرورا بوثيقة السلمي ثم احداث ماسبيروا ومصطفى محمود وأخيراً احداث مجلس الوزراء

وفى كل مرة يخرج علينا أحد أفراد المجلس العسكري بكل برود يحسد عليه ويقول نحن

نتعامل بأقصى درجات ضبط النفس فى التعامل مع المتظاهرين .... وكأننا أغبياء لا نرى ما يحدث

ثم يخرج علينا ببيان آخر اقل وصف من الممكن أن نطلقه عليه هو منتهى الاستخفاف بعقول الشعب

حينما يقول - نهيب بالسادة المواطنين ان هناك عمليه توسعة وتجديد لاسطح رئاسة الوزراء ومن ثم

سيقوم الجنودبالقاء الحجارة واي مخلفات من على السطح ونهيب بالمواطنين عد التواجد فى هذا المكان -

أي استخفاف هذا . ثم يأتي طنطاوي بكل عنجاهية بوزارة مرفوضة من كل الشعب لتكون حكومة أغراق وطني

وليست أنقاذ وطنى ويخرج علينا الجنزوري ويوقول انه لم يتم استخدام اي عنف فى التعامل مع متظاهري مجلس الوزراء

واخيرا نجح طنطاوي نجاحا عبقريا يحسد عليه فى ازالة جسور الثقة بي الشعب المصري وبين جيشة العظيم

انه لمن العار ان يكون الجيش المصري الذي ضم بين جنباته سعد الشاذلي وابراهيم الرفاعي ومحمد عبدالعاطي

وغيرهم ممن اعطوا دمائهم وارواحهم من اجل حرية الشعب المصري عار على هذا الجيش ان يضم بين جنباته الان هذا المجلس العسكري

الذي اجهض الثورة المصرية هذا المجلس الذي اكتسب شرعيته من الثورة الان يحارب الثوار وينتهك أعراضهم

وفى كل مرة يخرج علينا ببيان ان من قام بفعل ذلك هم البلطجية والفلول وسنقوم بتشكيل لجنة تقصي الحقائق

لقد امتلأت الادراج بلجان التقصي التي لم تسفر اي لجنة عن نتائج حتى الان

ايها المجلس العسكري ارحل قبل أن تخلع فقد استنفذت جميع فرصك ونفذ رصيدك لدى الشعب المصري

ولم يعد هناك فرصة لأعادة الشحن

لقد فهم جميع افراد الشعب الاعيبك وأنتهت النغمة التي كنت تستمد قوتك منها الشعب والجيش ايد وحدة

انتهت واستبدلها الشعب بجملة الجيش والشرطة أيد وسخة

ارحل ايها المتعجرف طنطاوي قبل ان تخلع وليكن فى سيدك العبرة والاسوة

ابنى العزيز احمد
اشكرك على ردك الكريم
منذ اندلاع ثورة 25 يناير وانا ادعو الى الفصل بين الجيش المصرى العظيم والمجلس العسكرى الخائن بقيادة طنطاوى الخائن
ولكن
طنطاوى استمرارا لخيانته وفى سعيه لتدمير مصر قام بالزج بوحدات الجيش المصرى لتكون فى مواجهه ابناء الشعب المصرى
فى البدايه ارسل الشرطه العسكريه فى احداث ماسبيرو
وقلنا هى جهاز امن لا يختلف عن المباحث العامه وامن الدوله كثيرا وهم لا يمثلون الجيش المصرى الذى يتجسد بروحه وعقيدته القتاليه فى الوحدات المقاتله وليس فى الشرطه العسكريه

وجاءت الاحداث الاخيرة فى شارع القصر العينى
وقام طنطاوى الخائن بدفع الوحدات المقاتله من الجيش لتكون فى مواجهه ابناء مصر

وفوجئت بهذا الكم من الغباء والجحود والخسه التى تعامل بها ضباط وجنود هذه الوحدات مع ابناء مصر
قتل وضرب وسحل وتعذيب واهانات
ولكن
ما فجر كل براكين الغضب بداخلى هو هتك عرض فتاه مصريه على ايدى هؤلاء السفله المجرمين

ضباط وجنود الجيش المصرى عقيدتهم القتاليه كانت دائما بذل العرق والدم فى التدريب استعدادا ليوم يضحون فيه بحياتهم فى سبيل الله دفاعا عن ابناء الشعب المصرى وعن شرف مصر

فكيف استطاع هؤلاء الضباط والجنود ان يتخلوا عن عقيدتهم العسكريه ويطلقوا النيران على ابناء الشعب المصرى ويفتكوا بهم

والاشد هولا
كيف تجرا هؤلاء الضباط والجنود على هتك عرض فتاه مصريه ؟؟

عن ماذا سيدافعون اذا
اذا كانوا هم من هتك عرض الفتاه المصريه فعن اى عرض سيدافعون ؟؟

ما فعله هؤلاء الضباط والجنود الحق العار بالجيش المصرى باكلمه
عار لن يتخلص منه الجيش المصرى الا اذا وقف طنطاوى واعضاء مجلسه العسكرى الخونه ومعهم كل ضابط وجندى شارك فى هذه الجريمه الحقيرة متهمين امام القضاء العسكرى ووقعت عليهم العقوبات الرادعه التى تتناسب مع هول ما فعلوه من جرم

يقول احدهم انهم ينفذون الاوامر
فاقول له لا طاعه لاى امر يتعارض مع العقيدة القتاليه فى الجيوش
وكمسلمين لا طاعه لمخلوق فى معصيه الخالق

كان الاهون والاشرف لهم ان يتمرد هؤلاء الضباط والجنود على تلك الاوامر ويرفضون تنفيذها

والدك
جمال النجار

أخى أ/جمال
معك تماما فى تواطؤ المجلس العسكرى ضد مصر
بتباطئه الشديد والمدروس والممنهج والمقصود
لاخراج القتلة ( مبارك ونظامه ) سالمين غانمين
وفى نفس الوقت لا أبرىء البلطجة من دماء المصريين
البلطجة والفلول والمنتفعين يخوضون معركتهم الآن
والآن وليس غدا
فهم لا ينامون لانجاز مشروعهم الشيطانى
والذى سيظل يخدم أهداف الغرب
والخطة مدروسة لحرق مصر
آثارا وتاريخا ومعتقدا
واذا ظل المجلس على هذا النهج فستضيع قضايا الأمة
وهو بالفعل منوط بضياعها
ولو كان جادا فعلا لحاكم النظام محاكمات عاجلة
وتفرغ لخدمة شعبه والنهوض بقضاياه
فمصر واقعة بين طرفى اللعبة
المجلس اياه خادم النظام
وبلطجيته وفلوله ومنتفعيه
واذا لم يستيقظ المصريين لأحرقت مصر بشعبها
أعتذر عن الاطالة
متمنيا الخير للناس كل الناس
ودى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ابو يوسف

أخى أ/جمال
معك تماما فى تواطؤ المجلس العسكرى ضد مصر
بتباطئه الشديد والمدروس والممنهج والمقصود
لاخراج القتلة ( مبارك ونظامه ) سالمين غانمين
وفى نفس الوقت لا أبرىء البلطجة من دماء المصريين
البلطجة والفلول والمنتفعين يخوضون معركتهم الآن
والآن وليس غدا
فهم لا ينامون لانجاز مشروعهم الشيطانى
والذى سيظل يخدم أهداف الغرب
والخطة مدروسة لحرق مصر
آثارا وتاريخا ومعتقدا
واذا ظل المجلس على هذا النهج فستضيع قضايا الأمة
وهو بالفعل منوط بضياعها
ولو كان جادا فعلا لحاكم النظام محاكمات عاجلة
وتفرغ لخدمة شعبه والنهوض بقضاياه
فمصر واقعة بين طرفى اللعبة
المجلس اياه خادم النظام
وبلطجيته وفلوله ومنتفعيه
واذا لم يستيقظ المصريين لأحرقت مصر بشعبها
أعتذر عن الاطالة
متمنيا الخير للناس كل الناس
ودى

استاذى الفاضل الاستاذ محمد ابو يوسف
اشكرك على ردك الكريم الذى اتفق مع كل حرف فيه
جمال النجار