الثورة والانقلاب الدموى

الثورة والانقلاب الدموى
قامت ثورة 25 يناير ثورة الشعب المباركة التى قام الشباب ببدايتها ةالتشجيع عليها مبينا اسبابها من فساد وبطالة وزيادة فى الاسعار وكبت للحريات وحكر على فكر وقذف اقلام وشعور الناس بالغربة لذلك قام بها جميع فئات الشعب وهى ثورة سلمية مباركة تحدث عنها العالم كلة وتم القضاء علىى فلول الحزب الوطنى والقتلة من الامن المركزى والقابض على الحريات من امن الدولة والقضاء على الحكم العسكرى من محافظين ومديرى الامن والقضاء على الاستغلال من اصحاب الاعمال وتم عمل انتخابات نيابية ورئاسية وعمل دستور دائم للمحافظة على الحرية والديمقراطية وفرح الشعب بنجاح الثورة من ضمن ثورات الربيع العربى ولم نكن نعمل ان كل القوة التى تم القضاء عليها تعاونت فى الخفاء ومعهم الخونة وعدا مصر واعداء الدين والماجورين والمرتزقة ظلوا يعملون فى الخفاء ويحرضون على عمل ثورات وتمرد بحجة زيادة المرتبات حتى القطارات قم السائقين والعاملين بالسكة الحديد وقفات فئوية قباقى الفئات الحكومية والخاصة كل ذلك للضغط على الشعب ليتذمر على الحكم القائم ويرغب ويتمنى عودة الحكم الفاسد سنة كاملة حتى ضاق صدر الشعب من الفراغ الامنى لعدم خروج الداخلية مما تسبب فى القتل والسرقة وضياع الامن والامان فى مصر بسبب الفساد الاعلامى والمذيعين والمذيعات الخونة وزيادة الاسعار والاختنطاف لقد تكاتف الجميع من خونة وماجورين فى قيادات ظالمة للقضاء على كل شىء فى مصر والعودة بها الى النظام السابق حتى مجلس الشعب تم اقافة وكادوا ان يقضوا على الدستور ومجلس الشورى لولا البيان الدستورى الذى خرج من الرئاسة لمنع القضاء عليهم حتى جاءت 30 يونيو

ولنا لقاء اخر

اللهم حقق اهداف ثوره 25 يناير
ولم شمل جميع المصريين
ووحد كلمتهم علي الحق
وجنبهم الفتن ما ظهر منها وما بطن

تابع الثورة والانقلاب الدموى
فى الوقت الذى قامت فيه كل المؤسسات العامة والخاصة بالعمل على زعزعة حكم مرسى بقيادة الاعلام الفاسد عاش الناس فى ذعر وخوف لا امن ولا امان وتدهورت الحالة الاقتصادية والاجتماعية وتم فتح الطريق امام كل واحد ليعمل ما يريد وانقلبت الحرية والديمقراطية الى فوضى اصبح كل شى مباح حتى جرح الرئيس والهجوم على القصر حتى جاء اليوم الذى قام فية الفريق السيسى بعمل انقلاب اطاح فية بارئيس الشرعى و بالدستور وبمجلس الشورى وبكل الشرعية التى جائت بارادت الشعب وتخلل ذلك تغيير مواد الدستور التى تؤيد القضاء على الفساد وتحس على الاخلاق والمواد التى تعبر عن الشريعة وبدءت الاعتصامات الاسلامية ضد الانقلاب الذى خطط للقضاء على كل من يعارض الانقلاب بالقتل والسحل وفك الاعتصامات بالقوة وكان ابرزها فك اعتصام ميدان النهضة بالقوة الجبرية وفك اعتصام رابعة العدوية وقتل من فيها وحرق الجسس ورفع الانقاض ومعها بعض الجسس بعد ان طلب السيسى تفويضة فى القضاء على الارهاب وهو فى الحقيقة تفويض بالقتل للقضاء على الاسلام بحجة القضاء على الاخوان على انهم شياطين وارهابين ووجد من يؤيدة من الدول العربية وعلى راسهم السعودية والامارات بسبب تعاون حكومة مرسى مع ايران عدوهم والتى تستولى على 3 جزر من الامارات وسواء من قيد الانقلاب او وقف ضد الانقلاب فكله ضد مصر وسيادة مصر لان الكل مصريين ومن يعارض او يؤيد هو وسيلة للقضاء على الجيش والشرطة والشعب لوصولهم الى حرب اهلية تفتت الشعب وجميع مؤساساتة وتحول مصر العظيمة الى 3 دويلات بجانب تخلى مصر عن قضية فلسطين لصالح اليهود


ولنا عودة

تابع الثورة والانقلاب
استمرار لما نقولة دون مجاملة او تحامل لاحد وقد فت اوان النصائح والتوضيح لقيام الفريق السيسى بالانقلاب على الشرعية لدافع شخصى او وطنى دفعوا الية فكرة او فكر غيرة سواء من يريدون الضرر بمصر كدولة قوية فى الشرق الاوسط لاضعافها او بدافع الحقد على اولى الامر والشريعية التى كانت بارادة الشعب والوقت الان اصبح واجب التوضيح فاسمع منى ولاتغضب فالله اعلة ان هدفى هو الصالح العام لمصر وشعبها العظيم والتاريخ اثبت ان الدول العربية مستهدفة من الدول الكبرى وعندنا السودان تم تقسيمها من الدول الكبرى فروسيا تدافع عن فصيل وتمدة بالسلاح وامريكا تدافع عن فصيل وتمدة بالسلاح وكل دولة من الدول الكبرى لها ما يويدها وبعد تحقيق الهدف من التقسيم وبذلك تقوم الحروب والدول تؤيد الانقسام وهذه الدول مسيطرة على مجلس الامن والامم المتحدة وحقوق الانسان وكلها تصب فى جرف واحد فانقسمت السودان الى شمال وجنوب وتبدء الدول التى ناصرت اى منها فى تحقيق مصالحها فى الجزء التى ناصرته والان فى سوريا روسيا ومن ورائها توئيد بشار رغم القتل والحرق لابناء شعبة وامريكا ومن خلفها تؤيد الجيش الحر المدافع عن الشعب وقد وصلت سوريا لبداية النهاية والخطة العالمية ان تصبح سوريا 3 دول دولة عالوية بقيادة بشار ودولة ثنية ودولة شيعية وما حدث فى ليبيا والتى اصبحت تستنفذ كل خيراتها وشعبها وجاء اليوم على مصر القوية وشعبها وبلعوا الطعم والسيناريوا الذى حدث فى لبنان وسوريا يحدث فى مصر وتم التفرقة ليتم تقسمها الى ثلاث دول دولة فى سيناء ودولة فى الدلتا ودولة فى صعيد مصر وهذا السيناريو الصهيونى الذى تم انتاجة واخراجة فى مطابخ الامبريالية الصهيونية فى امريكا وبدء تنفيذ المخطط الجيش والشرطة تستخدمى القوة الغاشمة فى كل مكان وتضرب كل مكن يعارض وتكيل له الاتهامات الزائفة وتقضى على السلمية وفى اخر المطاف ستتحول السلميى الى كفاح وجهاد وستتدفق عليهم الاسلحة عن طريق اسرائيل فى سيناء وعن طريق السودان فى الصعيد وعن طريق ليبيا فاطعظوا يا شعب مصر العظين ولا تستخدموا لتحقيق الهدف الصهيونى ورادجعوا انفسكم قبل فوات الاوان واجلسوا فى مصالحة وطنية قبل ان نصل الى نقطة الا عودة واعتصموا بحبل الله وتعاونوا على البر والتقوى وانسوا الماضى ولنبدء صفحة جديدة من المحبة والمودة من اجل مصر وشعبها العظيم اللهم اهدينا واياكم الى ما فية خير الامة الله يرعاكم ويسدد خطاكم وهذة نهاية كلماتى اللهم ارحمنا برلاحمتة

موضوع هادف استاذ حسن الجندي
وانا شخصيا اتمني ان تعود تلك المصالحه بين الفئات المتخاصمه
وان يعود الالتحام المصري والعربي قبل فوات الاوان
هذا رايي الخاص ايضا انها مصالح غربيه تعبث في الشرق الاوسط
شكرا لك
سمر

الاستاذة العزيزة سمر كحيل قراءت ردك على كلمتى السابقة والذى يدل على حكمتك وعقلك الذى انارة الله لكى وهذا ما عهدناة فيكى دائما بارك الله فيكى وحقق كل امانيكى

الاستاذ حسن الجندي بارك الله قلبك ونفسك وعمرك..وعلى علمنا بطبيعة المؤسسسة العسكرية واعداء مصر من الخارج لاجهاض تجربه ديمقراطية وطنيه واسلاميه على ارض مصر..والتي بطبيعة الاحوال لن يسمح لها القيام بدورها في انهاض مصر وتحررها وتقدمها ...فان الشعب المصري هو الذي يقع
عليه اللوم في المرتبة الاولى وهو الذي عليه اليوم وغدا ان يدفع الثمن باهظا ..في عدم مؤازة رئيسه المغلول اليدين من قبل العسكر والفلول في مواجهة اشد اجهزة الاعلام فجورا قط..واشد دهاقنة القضاء فسادا قط..( والتفاتة فقط الى ما كان يقوم به الزند تجاه مرسي..وموقفه مما يحدث في مصر اليوم ) حتى وقع ( اذا سكت اهل الحق عن الحق ظن اهل الباطل انهم على حق ) ..اخي الكريم... مرسي على تهاونه الشديد بحق نفسه على الاقل ( لشغفه الشديد في اشعار المصريين بحريتهم وضرورة تحررهم ..وحتى ان تغدو ذفنه في وشائل الاعلام المصريه ..ليست ذقن رجل طيب ودود ومحترم ) بل ( حته من جلد الخروووووف....هههههه ) على راي توفيق عكاشه وحياة الدرديري ....ودهاقنة الاعلام الفظيع...
كان بدا السير في طريق مصر دوله وطنيه واسلاميه..اقتصاديه وتحررية عظيمة...وطبيعي ان يحاول الاعداء اجهاض سعيه لكن هل انصفه الاصدقاء..وهل كان الشعب المصري في سنه واحده فريده ؟؟من حكمه يقدره ويعزز تجربته ام كان فريسة ونهبا للعكاشيين الاعلاميين والفلول المستاجرين.. والمجرمين الحقييين بحق مصر وشعبها..؟؟؟ عظم الله اجركم..وانا لله وانا اليه راجعون...

االاستاذ فتحى عوض شكرا على ردك الجميل وفعلا الرئيس مرسى كان هو الاساس لما يحدث الان وقد ارسلت لة رسائل كثيرة ليضرب على يد كل مستهتر او ظالم او معتدى وكان يتم سبة علنا لدرجة انه ظهر على الفيس بوك وهو بجانب حمار وكذلك البلدوذر الذى حاولوا كسر باب القصر به وكذلك رسومات على القصر تسىء اليه ومذيعين ومذيعات يسبوة علنا وبرنامج زلطة شو وادم شو الذين كانوا يسيئون اليه اساءة قوية جدا بجانب الفراغ الامنى الذى قامت به الشرطة والذى تسبب فى القتل والسرقة وخطف النساء ولا تحرك الشرطة ساكنا والواجب علينا الان ان نعمل على عدم سفك الدماء والقتل والسحل حتى لا ننزلق الى حرب اهلية لا يعرف نتائجها الا الله
مع تحيات الصحفى الاعلامى حسن الجندى رئيس تحرير جريدة السلام مصر والمستشار الاعلامى لجريدة صوت الجماهير اسكندرية وعضو النقابة العامة بالقاهرة والاسكندرية