مذبحه بحر البقر لم ولن ننسى - ::: منتديات نبض الأمل :::
أنت غير مسجل في ::: منتديات نبض الأمل ::: . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

إلى كل الراغبين بالانضمام إلى منتديات نبض الأمل نود التنويه إلى أن إدارة المنتدى لا تقبل الأسماء المستعارة ، ولتفعيل العضوية لابد أن يتم التسجيل بالأسماء الصريحة الثنائية على الأقل وبحروف عربية .. مع تحيات إدارة المنتدى
!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
اضغط على شارك أصدقاءك أو شارك أصدقاءك لمشاركة أصدقائك!


::: القسم السياسي والإخباري ::: شتى القضايا والأخبار العربية والدولية

Tags H1 to H6

::: منتديات نبض الأمل :::

مذبحه بحر البقر لم ولن ننسى

مذبحه بحر البقر لم ولن ننسى
تنويهات      إلى جميع شعراء وأدباء نبض الأمل الكرام الرجاء مراعاة الالتزام بعدم نشر أكثر من عمل أدبي واحد كل ثلاثة أيام كما يرجى من جميع الأعضاء الالتزام بذكر المصدر عند نقل أي موضوع أو التنويه عن كون الموضوع منقولاً بتذييله بكلمة منقول أو إدراج الموضوع في قسم المواضيع المنقولة وأيضُا يمنع منعًا باتًا إدراج الصور المخالفة لتعاليم الدين الإسلامي أو الخادشة للحياء في أي موضوع كان وفي أي قسم من الأقسام شاكرين لكم حسن تعاونكم الجميل ، هذا ونحيطكم علمًا أنه قد تقرر فتح جميع مواضيع قسم ديوان شعراء نبض الأمل وعليه فبإمكان أصحاب الدواوين استكمال دواوينهم بأنفسهم وإضافة جميع نصوصهم إليها      
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-08-2010, 09:58 PM   #1
كاتب
 
الصورة الرمزية جمال النجار
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 563
افتراضي مذبحه بحر البقر لم ولن ننسى

جرائم العدو الاسرائيلى فى حق الامه العربيه اكبر واكثر من ان تحصى
ولكن
هناك جرائم يجب الا نسمح لانفسنا ان ننساها او نتناساها
دير ياسين كفر قاسم قانا بحر البقر ......الخ

اسمحوا لى ان اضع امامكم اليوم تلك الجريمه الاسرائيليه
واسمحوا لى ان اقول للعالم اجمع من خلالكم ان مصر لم ولن تنسى

بحر البقر !!!!!

اسم غريب



مؤكد أن كثيرين لا يعرفونه

ومؤكد أيضا أن كثيرين يندهشون بماذ يرتبط هذا الاسم فى ذاكرتهم ؟؟!!!!

لقد نسينا وتناسينا

فهو مجرد اسم لقرية مصرية صغيرة فى مركز الحسينية بمحافظة الشرقية مثلها مثل آلاف القرى المصرية الصغيرة التى لا نشعر بها

ولكن الدم وأرواح الشهداء وضعوا هذه القرية فى عقولنا وقلوبنا وتاريخنا

ولكننا نسينا وتناسينا للاسف

نسينا أرواح 30 ( ثلاثون) طفلا شهيدا أزهقت فى مثل هذا اليوم

ونسينا وتناسينا

دماء 41 ( واحد وأربعون ) طفلا صغيرا سالت غدرا فى مثل هذا اليوم

ولنعد الى يوم 8 ابريل 1970

القوات المصرية تواصل هجماتها على قوات العدو الاسرائيلى فى سيناء فى رسالة واضحة الى إسرائيل والعالم كله إن احتلال إسرائيل لسيناء لن يحقق لها الأمن وأنها ستدفع كل يوم ثمن ذلك الاحتلال

وبكل الخسة والغدر والحقارة التي يتمتع بها اليهود

يقر ر القادة اليهود مهاجمة الأهداف المدنية فى مصر لإجبار القيادة المصرية على قبول وقف إطلاق النار

ويقع اختيارهم على الهدف

وهكذا ينطلق الطيران الاسرائيلى يوم 8 ابريل 1970 ليقصف مدرسة بحر البقر الابتدائية

وفى التاسعة وعشرين دقيقة من صباح يوم 8ابريل 1970

ينجح الطيران الاسرائيلى فى اصابه المدرسة بخمسة قنابل وصاروخين

ويرتفع ثلاثون طفلا مصريا تترواح أعمارهم بين السادسة والثانية عشر من العمر ترتفع أرواحهم شهداء إن شاء الله الى بارئها لتشتكى له خسة وحقارة اليهود

وتسيل دماء 41 طفلا مصريا آخرين لتروى الأرض للمصرية

لا اعلم كيف سمحنا لأنفسنا أن ننسى

هؤلاء الأطفال الأبرياء هم أطفال مصر

ومصيرهم ينتظر كل أطفال مصر فطبيعة اليهود لم ولن تتغير

لقد خلق اليهود من خرافة ابادة النازي لهم أسطورة غرسوها فى عقول وضمير العالم

ولكننا وبكل سهولة نسينا وتناسينا الجرائم اليهودية الحقيرة فى حقنا وقبلنا أن نستسلم لخرافة السلام خيار استراتيجي

قفوا معى جميعا دقيقة حدادا على أرواح شهداء مدرسة بحر البقر المصرية

قفوا معى دقيقة حدادا على تلك الدماء المصرية البريئة التى سالت وأهدرناها واسدلنا ستارا من النسيان عليها وكأن تناسينا للخطر سيلغيه

مازالت أطماع اليهود كما هى

ومازالت حقارتهم كما هى

وطبعا استخدم الحليف الامريكى حق الفيتو ليمنع مجلس الأمن من ادانه تلك الجريمة الإسرائيلية الحقيرة والتى ثبت أنها جريمة متعمدة كما جاء بأقوال الطيار الاسرائيلى امى حاييم والذى شارك فى تلك الجريمة وأسرته القوات المصرية فى حرب أكتوبر 1973 وقد اقر واعترف بأنهم قصفوا المدرسة الابتدائية عن عمد وأنهم كانوا يعرفون أنهم يستهدفون بقنابلهم وصواريخهم مجرد مدرسة ابتدائية

تذكروا

مصير أطفال بحر البقر ينتظر كل طفل مصري بل ينتظر كل اطفال العرب

مازالت إسرائيل كما هى

ومازال العلم الاسرائيلى يحوى خطين أزرقان يرمز احدهما إلى النيل اى أن احتلال مصر مازال احد الأهداف الاستراتيجية لإسرائيل ومازال احد ثوابتهم

تذكروا فهذا المصير ينتظر أطفالكم جميعا

ألا هل بلغت اللهم فاشهد




لم ولن ننسى وحتما سيجىء يوم اتمنى ان يكون قريبا
وعندها سيكون الثأر المصرى قويا ورهيبا لن نرحم ولن نغفر

وقد صرخ صلاح جاهين باسم مصر الشرفاء بهذه القصيدة التى مازالت تسرى فى وجدان مصر
ولحنها سيد مكاوى وشدت بها صوت مصر الفنانه شاديه
ورغم ان نظام مبارك العميل يمنع اذاعتها الا انها مازالت تدوى فى وجدان كل شرفاء مصر
الدرس انتهى لموا الكراريس
بالدم اللى على ورقهم سال
في قصر الأمم المتحدة
مسابقة لرسوم الاطفال
ايه رايك في البقع الحمرا
يا ضمير العالم يا عزيزى
دى لطفلة مصرية سمرا
كانت من اشطر تلاميذى
دمها راسم زهرة
راسم راية ثورة
راسم وجه مؤامرة
راسم خلق جبارة
راسم نار
راسم عار
ع الصهيونية والاستعمار
والدنيا اللى عليهم صابرة
وساكتة على فعل الاباليس
الدرس انتهى
لموا الكراريس
ايه رأى رجال الفكر الحر
في الفكرة دى المنقوشة بالدم
من طفل فقير مولود في المر
لكن كان حلو ضحوك الفم
دم الطفل الفلاح
راسم شمس الصباح
راسم شجرة تفاح
في جناين الاصلاح
راسم تمساح
بالف جناح
في دنيا مليانة بالاشباح
لكنها قلبها مرتاح
وساكتة على فعل الاباليس
انتهى الدرس
لموا الكراريس
ايه رايك ياشعب ياعربى
ايه رايك يا شعب الاحرار
دم الاطفال جايلك يحبى
يقول انتقموا من الاشرار
ويسيل ع الاوراق
يتهجى الأسماء
ويطالب الاباء
بالثأر للأبناء
ويرسم سيف
يهد الزيف
ويلمع لمعة شمس الصيف
في دنيا فيها النور بقى طيف
وساكتة على فعل الاباليس
الدرس انتهى
لموا الكراريس

لم ولن ننسى ولن نسمح للعالم ان ينسى
لن نسمح للعالم ان ينام بضمير مستريح على اشلاء ضحايانا
جمال النجار


التعديل الأخير تم بواسطة جمال النجار ; 04-08-2010 الساعة 10:17 PM
جمال النجار غير متواجد حالياً  
قديم 04-10-2010, 11:48 PM   #2
نبض جديد
 
الصورة الرمزية حمزة صبحي حمزة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 27
افتراضي كي لا نحيا في زمن النسيان - دير ياسين الوجع -

دير ياسين الوجع
شهادة الحاجة زينب محمد إسماعيل عطية من مواليد دير يا سين 1924
***
تتنقل الحاجة زينب من خطوة إلى الثانية تروي ما حدث وباللهجة العامية
وللتوضيح كُتب ما تقول على الشريط التسجيلي القصير سأنقله كما هو وكما ورد دون أي زيادة
فالوجع لا يكتب
***
دير ياسين ..
الوجع

بين الوجع والحقيقة ..
طرفة عين
الحاجة زينب محمد إسماعيل عطية :
· كم أكلنا من ثمر هذه الأرض ... كنا بألف مليون نعمة
· عندما جاؤوا هاجموا طواحين قريتنا , في المرة الأولى صددناهم , وكذلك في المرة الثانية والثالثة , وفي الرابعة قطعنا الطريق عليهم , حفرنا متريين في الأرض
· عندما احتل اليهود القسطل .. الشهامة تحركت في نفوسنا , فالمسلم المؤمن بالله لا يمكنه السكوت على ذلك , هَبً أهل قريتنا للمساعدة .. وكان عبد القادر الحسيني قد انتصر في معركة القسطل ورفع علم النصر هناك .. والله وحده يعلم من قتله : اليهود أم الخيانة , لو بقي عبد القادر على قيد الحياة لما احتل شبر من فلسطين
· استرجعنا القسطل عصر يوم الخميس , وفي الساعة الثالثة فجراً من اليوم التالي هاجمنا اليهود
· حاصرونا من ثلاث جهات بقيت جهة قرية عين كارم
· حينها اكتشفهم أخي محمود من على سطح المنزل وبدأ يصرخ : أخذتنا اليهود
· من الوادي من هنا زحف علينا اليهود ليذبحونا
· والدي كان يحمل بندقيته ويحرس هذه الجهة .. أخي محمود من الجهة الأخرى .. ضربوهم مدفع الهاون من هنا .. فأصيب والدي في رأسه هكذا .. أخي محمود أصيب هكذا
· حين صرخ أخي محمود : أخذتنا اليهود , هرب أبو العبد إلى منزل ابنته تمام المتزوجة في دار مصطفى علي .. فلحقه اليهود واقتحموا عليهم المنزل
· ذبحوا 27 نفراً في منزل مصطفى علي
· أرادت أن تختبئ هنا , رآها اليهود , فأصابوا جدتي آمنة .. قتلوها هي والولد الذي تحمله على ظهرها .. وكانت حفيدتها نزيهة تمسك بيدها في ذلك الحين .. عندما رأت اليهود مقبلين عليها , لطخت نفسها بالدم ونامت بجانب جدتي آمنة كي يظنوا أنها قتلت أيضاً
· عائلة من الخليل من دار الشريف كانوا يسكنون عندنا , هم في بيت ونحن في بيت آخر قاموا الساعة الثالثة فجراً , وكعادتهم فتحوا مخبزهم .. أبو حسني وابنه عبد الرؤوف .. كان ذلك لحظة مهاجمة اليهود للقرية , فدخلوا عليهم وهم يخبزون ,حملوا الابن ووضعوه في بيت النار, وحاول الوالد الفرار فضربوه قنبلة فخر صريعاً
· هذا البيت لحلوة زيدان , حيث قتل زوجها وابنها وزوج أختها وابن أختها - علي حسن - وضرة أختها .. كلهم قتلوا هنا ... حين قتل ابنها زغردت وكذلك فعلت حين قتل زوجها وزوج أختها ... وبينما هي تزغرد قتلوها أيضاً , أما بنات حلوة زيدان , فعندما رأوا أهلهم قد قتلوا , اختبؤوا هنا .. تعال كي أريك أين اختبؤوا ... دخلت المسكينات هنا أربعة أيام وهن مدفونات في روث الحيوانات , والأطفال على أيديهن يبكون من الجوع والعطش ... كانوا عندما تبيض الدجاجة يأخذوا البيضة ويطعموها للطفل نيئة حتى يصبروه
· أحد شباب القرية خطب قبل شهرين ولم يزل عريساً .. اسمه فؤاد واسم أمه مغربية , شدوه وذبحوه على ركبة أمه .. كان بجانبه عمه محمود معزوزة وكان ضريراً , هو ذبحوه أيضاً كما ذبحوا فؤاد .. فخرجت أم فؤاد – زوجة الشيخ خليل – وثوبها ملطخ بالدم وعندما رآها الناس بكوا لبؤس حالها
· جدي الحاج جابر كان مريضاً وهو كبير القرية والكل يعرفه ويسمع به ... صعدوا له وألقوه مع فراشه من فوق السطح إلى البئر هنا .. ألقوا جدي الحاج جابر ثم وضعوا (علم النصر )
· أما عمي أسعد فكان من كبراء القرية ومن أصحاب الطواحين كان يحمل عصاه ويقول: لا تخافوا يا عرب , لا تهتموا يا عرب , قتله اليهود هنا , عمي أسعد وصاحب هذا المنزل قُتلوا هنا , قُتلوا
· أما دار زهران فكانت بنت ابنه لمحمد زهران وكذلك زوجة حفيده وهي من المالحة كلتاهما اسمها زينب كانتا حوامل في الشهر الثامن .. تقول حلوة يوسف وهي زوجة أحد أبناء زهران .. دخلوا عليهم وإذا باليهود قد شقوا بطون الحوامل بالسكاكين .. جاءت تبحث عن ابنها فوجدت زوجها وابنها مذبوحين معهم ... سميح – ابن أخو زوجي – وكان عمره أربع سنوات , وابنة عمه فاطمه جمعة زهران وعمرها أيضاً أربع سنوات كانا مع ال 27 نفرا المذبوحين مع أمهاتهم ... سميح ابن أخو زوجي كانت اصابته بسيطة .. بقي أربعة أيام نائماً مع القتلى بالجوع والعطش والحسرة
· كنا مختبئين في هذا المنزل أنا وأولادي وأخي موسى حيث نام تلك الليلة عندنا , لنأنس به , جاؤوا وألقوا علينا قنبلة , فأصبت أنا وأولادي .. وعندما راقت الحالة كسروا الباب وأخرجونا و وأخذوا يضربون أخي موسى يريدون قتله , فأخذت من جيبي 250 ليرة وناشدته أن لا يقتل أخي , فهو طالب مدرسة .. فأخذ النقود وقال لي : أنت طيبة القلب سأريك ما سأفعل بأخيك الحنون .. فألقاه على الأرض , فوقع أخي على الأرض كما في هيئة الصلاة , فوضع اليهودي المسدس عل رأسه وأطلق عليه خمس رصاصات , ابنتي مريم رأته وهو يقتل خالها فهربت إلى منزل والدي .. وأنا فتحت البئر أريد أن ألقي فيه نفسي فمنعني من ذلك .. يا ليته لم يمنعني حتى لا أرى ما رأيت .. أردت بعدها الهروب إلى منزل عمتي .. فقال : إلى أين ؟ .. قلت : إلى منزل عمتي .. كنت أظن القرية على حالها وفوجئت أن الجميع إما هرب أو قتل ... فقال لي اليهود : الطريق من هنا .
· ابنتي مريم – عمرها أربع سنوات – هربت من ذلك المنزل بعد مقتل خالها موسى , وكانت قد أصابتها القنبلة برجلها من الأسفل والأعلى ومزقت ثوبها , صعدت من هنا لتختبئ في منزل والدي , حينها رأت زوجة والدي عند العتبة .. فأخذت تصرخ : خبئيني .. جدتي سارة .. خبئيني .. فإذا هي مقتولة , فصعدت إلى العلية في الطابق الثالث من هنا , فوجدت أخي محمود مصاب في وجهه هكذا , وملقى بجانب السرير .. عندما سمع أخي محمود صوتها ظنها يهوداً فأغمض عينيه وتصنع الموت ... ابنتي مريم عندما رأته ظنته يهودياً أيضاً .. فأرادت أن تنزل , فإذا بالدرج والمنطقة بأكملها مليئة باليهود , فقالت في نفسها : * بيهودي واحد ولا بمائة يهودي * ... حينها فتح أخي عينيه فوجدها هي
يا أخي يا تاج راسي
يا أخي يا تاج راسي
قتلوه اليهود
جعلوني ذليلة بين الناس
أمشي بجانب الحائط مختبئة
مخافة أن يراني العدو
أمشي بجانب الحائط أماه خبئيني
مخافة العدو أن يلاقيني
ليتك لم تشرقي يا شمس لفراق .. ليتك لم تشرقي
حنونة يا بلادنا .. حنونة يا بلادنا
من الغربة يا ربي أرحنا
من الغربة أرحنا
***
صوت الحاجة زينب محمد إسماعيل عطية :
يا خويا يا تاج راسي
ياخوي يا تاج راسي
قتلوك يا خويا اليهود
خلوني ذليلي بين الناس
أمشي الحيطه الحيطه متخبيه
أمشي الحيط الحيط يوما خبيني
من خوف العدا اتلاقيني
ياريتك ما اطلعتي يا شمس لفراق ريتك ما اطلعتي
حنونه يا ابلادينا
من الغربه يا ربي ريحنا يا ربي ريحنا
***
· أخذونا واصطفونا وراء ذلك البيت , منزل عبد المجيد .. وهناك التقيت أختي جميلة - الله يرحمها – فأردت أن أخبرها أن موسى قتل , فانعقد لساني وعميت عيناي وتلكأت وقولت : مو .. مو .. موسى .. قُتل ... فقالت لي أفضل له أن يموت مقتولاً على أن يمسكوا به كبقية الشباب الذين مثلوا بهم وفعلوا بهم الأعاجيب

******************************
( لم يكن ضرورياً فحسب
مجزرة دير ياسين
بل لم يكن من الممكن
أن تقوم إسرائيل بدونها )
مناحيم بيغن
*****************************

· في اليوم الثالث صعدوا إلى منزل أهلي .. فوجدوا والدي مصاباً , فأكملوا عليه وقتلوه وأرادوا قتل من بقي من الشباب
· جدي إسماعيل – الله يرحموا – من غيظه لمقتل أولاده .. صفع اليهودي صفعة قوية , وقال له : لقد عاهدتمونا ونقضتم عهدكم
· فرد اليهودي : لسنا نحن من فعل ذلك بكم .. إنها بريطانيا !!!
· ثم أجهز على جدي وألقى به فوق والدي والبقية
· فقدت والدي وشقيقي موسى وشقيقي محمود وعمي ربحي وجَدي الحاج إسماعيل وزوجة والدي سارة وجدتي آمنة وحفيدها
· وأما دار محمد زهران .. فقد قتل محمد زهران وزوجته وبسمة – ابنة عمتي – وولادها وبناتها ... ورقية – أم سميح – وأولادها وبناتها ... وعمتي فاطمة وأولادها وبناتها
· وقتل كذلك محمد ابن زوجي وولداي الاثنان

***
كان ذلك في التاسع من إبريل عام 1948
وبعد أسبوعين من توقيع معاهدة سلام
طلبها زعماء المستوطنات اليهودية المجاورة
ووافق عليها أهالي قرية دير ياسين
***
· ذبحونا وخانونا
· ذبحوا أطفالنا ورجالنا وأخذوا أرضنا
· ثم نصلح معهم مرة أخرى
· هل تستطيع وضع الأفعى في ثيابك ؟
· مهما كانت جميلة , هل تستطيع فعل ذلك !!
· إنها لا بد ستلدغك
· وكذلك هم , إنهم أعداء الدين
· إنهم يهود خيبر
· * عدو جدك ما بودّك , لو تعبده عبادة ربك *
__________________________________________________ _________
إنتاج : بيت الصحافة
منتج منفذ : طيف للإنتاج الفني
خدمات إنتاجية : هولي , بترا ( rtl t.v )
تصوير : مؤنس زحالقة
موسيقى تصويرية : طلال أبو الراغب
أغنية النهاية : أيمن رمضان
عبد الفتاح عوينات
مكساج رقمي : سميح زريقات
جرافكس : غانم بدر
مونتاج رقمي : نبيل المساعفة
سيناريو وإخراج : اياد الداود



الصور المرفقة
__________________
لي مطلبٌ و احدٌ : أن يكون اليمام هو المتحدّثُ باسمي , إذا سقط الاسم منّي !
حمزة صبحي حمزة غير متواجد حالياً  
قديم 04-10-2010, 11:58 PM   #3
نبض جديد
 
الصورة الرمزية حمزة صبحي حمزة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 27
افتراضي مذكرة عبد القادر الحسيني 6 - 4 - 1948

6 – 4 – 1948
مذكرة

السيد الأمين العام لجامعة الدول العربية . القاهرة
إني أحملكم المسؤولية بعد أن تركتم جنودي في أوج انتصاراتهم
بدون عون أوسلاح
عبد القادر الحسيني
الصور المرفقة
__________________
لي مطلبٌ و احدٌ : أن يكون اليمام هو المتحدّثُ باسمي , إذا سقط الاسم منّي !
حمزة صبحي حمزة غير متواجد حالياً  
قديم 04-11-2010, 01:13 PM   #4
كاتب
 
الصورة الرمزية جمال النجار
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 563
افتراضي رد: كي لا نحيا في زمن النسيان - دير ياسين الوجع -

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزة صبحي حمزة مشاهدة المشاركة
دير ياسين الوجع


شهادة الحاجة زينب محمد إسماعيل عطية من مواليد دير يا سين 1924


***


تتنقل الحاجة زينب من خطوة إلى الثانية تروي ما حدث وباللهجة العامية


وللتوضيح كُتب ما تقول على الشريط التسجيلي القصير سأنقله كما هو وكما ورد دون أي زيادة


فالوجع لا يكتب


***


دير ياسين ..
الوجع

بين الوجع والحقيقة ..
طرفة عين
الحاجة زينب محمد إسماعيل عطية :
· كم أكلنا من ثمر هذه الأرض ... كنا بألف مليون نعمة
· عندما جاؤوا هاجموا طواحين قريتنا , في المرة الأولى صددناهم , وكذلك في المرة الثانية والثالثة , وفي الرابعة قطعنا الطريق عليهم , حفرنا متريين في الأرض
· عندما احتل اليهود القسطل .. الشهامة تحركت في نفوسنا , فالمسلم المؤمن بالله لا يمكنه السكوت على ذلك , هَبً أهل قريتنا للمساعدة .. وكان عبد القادر الحسيني قد انتصر في معركة القسطل ورفع علم النصر هناك .. والله وحده يعلم من قتله : اليهود أم الخيانة , لو بقي عبد القادر على قيد الحياة لما احتل شبر من فلسطين
· استرجعنا القسطل عصر يوم الخميس , وفي الساعة الثالثة فجراً من اليوم التالي هاجمنا اليهود
· حاصرونا من ثلاث جهات بقيت جهة قرية عين كارم
· حينها اكتشفهم أخي محمود من على سطح المنزل وبدأ يصرخ : أخذتنا اليهود
· من الوادي من هنا زحف علينا اليهود ليذبحونا
· والدي كان يحمل بندقيته ويحرس هذه الجهة .. أخي محمود من الجهة الأخرى .. ضربوهم مدفع الهاون من هنا .. فأصيب والدي في رأسه هكذا .. أخي محمود أصيب هكذا
· حين صرخ أخي محمود : أخذتنا اليهود , هرب أبو العبد إلى منزل ابنته تمام المتزوجة في دار مصطفى علي .. فلحقه اليهود واقتحموا عليهم المنزل
· ذبحوا 27 نفراً في منزل مصطفى علي
· أرادت أن تختبئ هنا , رآها اليهود , فأصابوا جدتي آمنة .. قتلوها هي والولد الذي تحمله على ظهرها .. وكانت حفيدتها نزيهة تمسك بيدها في ذلك الحين .. عندما رأت اليهود مقبلين عليها , لطخت نفسها بالدم ونامت بجانب جدتي آمنة كي يظنوا أنها قتلت أيضاً
· عائلة من الخليل من دار الشريف كانوا يسكنون عندنا , هم في بيت ونحن في بيت آخر قاموا الساعة الثالثة فجراً , وكعادتهم فتحوا مخبزهم .. أبو حسني وابنه عبد الرؤوف .. كان ذلك لحظة مهاجمة اليهود للقرية , فدخلوا عليهم وهم يخبزون ,حملوا الابن ووضعوه في بيت النار, وحاول الوالد الفرار فضربوه قنبلة فخر صريعاً
· هذا البيت لحلوة زيدان , حيث قتل زوجها وابنها وزوج أختها وابن أختها - علي حسن - وضرة أختها .. كلهم قتلوا هنا ... حين قتل ابنها زغردت وكذلك فعلت حين قتل زوجها وزوج أختها ... وبينما هي تزغرد قتلوها أيضاً , أما بنات حلوة زيدان , فعندما رأوا أهلهم قد قتلوا , اختبؤوا هنا .. تعال كي أريك أين اختبؤوا ... دخلت المسكينات هنا أربعة أيام وهن مدفونات في روث الحيوانات , والأطفال على أيديهن يبكون من الجوع والعطش ... كانوا عندما تبيض الدجاجة يأخذوا البيضة ويطعموها للطفل نيئة حتى يصبروه
· أحد شباب القرية خطب قبل شهرين ولم يزل عريساً .. اسمه فؤاد واسم أمه مغربية , شدوه وذبحوه على ركبة أمه .. كان بجانبه عمه محمود معزوزة وكان ضريراً , هو ذبحوه أيضاً كما ذبحوا فؤاد .. فخرجت أم فؤاد – زوجة الشيخ خليل – وثوبها ملطخ بالدم وعندما رآها الناس بكوا لبؤس حالها
· جدي الحاج جابر كان مريضاً وهو كبير القرية والكل يعرفه ويسمع به ... صعدوا له وألقوه مع فراشه من فوق السطح إلى البئر هنا .. ألقوا جدي الحاج جابر ثم وضعوا (علم النصر )
· أما عمي أسعد فكان من كبراء القرية ومن أصحاب الطواحين كان يحمل عصاه ويقول: لا تخافوا يا عرب , لا تهتموا يا عرب , قتله اليهود هنا , عمي أسعد وصاحب هذا المنزل قُتلوا هنا , قُتلوا
· أما دار زهران فكانت بنت ابنه لمحمد زهران وكذلك زوجة حفيده وهي من المالحة كلتاهما اسمها زينب كانتا حوامل في الشهر الثامن .. تقول حلوة يوسف وهي زوجة أحد أبناء زهران .. دخلوا عليهم وإذا باليهود قد شقوا بطون الحوامل بالسكاكين .. جاءت تبحث عن ابنها فوجدت زوجها وابنها مذبوحين معهم ... سميح – ابن أخو زوجي – وكان عمره أربع سنوات , وابنة عمه فاطمه جمعة زهران وعمرها أيضاً أربع سنوات كانا مع ال 27 نفرا المذبوحين مع أمهاتهم ... سميح ابن أخو زوجي كانت اصابته بسيطة .. بقي أربعة أيام نائماً مع القتلى بالجوع والعطش والحسرة
· كنا مختبئين في هذا المنزل أنا وأولادي وأخي موسى حيث نام تلك الليلة عندنا , لنأنس به , جاؤوا وألقوا علينا قنبلة , فأصبت أنا وأولادي .. وعندما راقت الحالة كسروا الباب وأخرجونا و وأخذوا يضربون أخي موسى يريدون قتله , فأخذت من جيبي 250 ليرة وناشدته أن لا يقتل أخي , فهو طالب مدرسة .. فأخذ النقود وقال لي : أنت طيبة القلب سأريك ما سأفعل بأخيك الحنون .. فألقاه على الأرض , فوقع أخي على الأرض كما في هيئة الصلاة , فوضع اليهودي المسدس عل رأسه وأطلق عليه خمس رصاصات , ابنتي مريم رأته وهو يقتل خالها فهربت إلى منزل والدي .. وأنا فتحت البئر أريد أن ألقي فيه نفسي فمنعني من ذلك .. يا ليته لم يمنعني حتى لا أرى ما رأيت .. أردت بعدها الهروب إلى منزل عمتي .. فقال : إلى أين ؟ .. قلت : إلى منزل عمتي .. كنت أظن القرية على حالها وفوجئت أن الجميع إما هرب أو قتل ... فقال لي اليهود : الطريق من هنا .
· ابنتي مريم – عمرها أربع سنوات – هربت من ذلك المنزل بعد مقتل خالها موسى , وكانت قد أصابتها القنبلة برجلها من الأسفل والأعلى ومزقت ثوبها , صعدت من هنا لتختبئ في منزل والدي , حينها رأت زوجة والدي عند العتبة .. فأخذت تصرخ : خبئيني .. جدتي سارة .. خبئيني .. فإذا هي مقتولة , فصعدت إلى العلية في الطابق الثالث من هنا , فوجدت أخي محمود مصاب في وجهه هكذا , وملقى بجانب السرير .. عندما سمع أخي محمود صوتها ظنها يهوداً فأغمض عينيه وتصنع الموت ... ابنتي مريم عندما رأته ظنته يهودياً أيضاً .. فأرادت أن تنزل , فإذا بالدرج والمنطقة بأكملها مليئة باليهود , فقالت في نفسها : * بيهودي واحد ولا بمائة يهودي * ... حينها فتح أخي عينيه فوجدها هي
يا أخي يا تاج راسي
يا أخي يا تاج راسي
قتلوه اليهود
جعلوني ذليلة بين الناس
أمشي بجانب الحائط مختبئة
مخافة أن يراني العدو
أمشي بجانب الحائط أماه خبئيني
مخافة العدو أن يلاقيني
ليتك لم تشرقي يا شمس لفراق .. ليتك لم تشرقي
حنونة يا بلادنا .. حنونة يا بلادنا
من الغربة يا ربي أرحنا
من الغربة أرحنا
***
صوت الحاجة زينب محمد إسماعيل عطية :
يا خويا يا تاج راسي
ياخوي يا تاج راسي
قتلوك يا خويا اليهود
خلوني ذليلي بين الناس
أمشي الحيطه الحيطه متخبيه
أمشي الحيط الحيط يوما خبيني
من خوف العدا اتلاقيني
ياريتك ما اطلعتي يا شمس لفراق ريتك ما اطلعتي
حنونه يا ابلادينا
من الغربه يا ربي ريحنا يا ربي ريحنا
***
· أخذونا واصطفونا وراء ذلك البيت , منزل عبد المجيد .. وهناك التقيت أختي جميلة - الله يرحمها – فأردت أن أخبرها أن موسى قتل , فانعقد لساني وعميت عيناي وتلكأت وقولت : مو .. مو .. موسى .. قُتل ... فقالت لي أفضل له أن يموت مقتولاً على أن يمسكوا به كبقية الشباب الذين مثلوا بهم وفعلوا بهم الأعاجيب


******************************


( لم يكن ضرورياً فحسب


مجزرة دير ياسين


بل لم يكن من الممكن


أن تقوم إسرائيل بدونها )


مناحيم بيغن


*****************************


· في اليوم الثالث صعدوا إلى منزل أهلي .. فوجدوا والدي مصاباً , فأكملوا عليه وقتلوه وأرادوا قتل من بقي من الشباب
· جدي إسماعيل – الله يرحموا – من غيظه لمقتل أولاده .. صفع اليهودي صفعة قوية , وقال له : لقد عاهدتمونا ونقضتم عهدكم
· فرد اليهودي : لسنا نحن من فعل ذلك بكم .. إنها بريطانيا !!!
· ثم أجهز على جدي وألقى به فوق والدي والبقية
· فقدت والدي وشقيقي موسى وشقيقي محمود وعمي ربحي وجَدي الحاج إسماعيل وزوجة والدي سارة وجدتي آمنة وحفيدها
· وأما دار محمد زهران .. فقد قتل محمد زهران وزوجته وبسمة – ابنة عمتي – وولادها وبناتها ... ورقية – أم سميح – وأولادها وبناتها ... وعمتي فاطمة وأولادها وبناتها
· وقتل كذلك محمد ابن زوجي وولداي الاثنان


***


كان ذلك في التاسع من إبريل عام 1948


وبعد أسبوعين من توقيع معاهدة سلام


طلبها زعماء المستوطنات اليهودية المجاورة


ووافق عليها أهالي قرية دير ياسين


***

· ذبحونا وخانونا
· ذبحوا أطفالنا ورجالنا وأخذوا أرضنا
· ثم نصلح معهم مرة أخرى
· هل تستطيع وضع الأفعى في ثيابك ؟
· مهما كانت جميلة , هل تستطيع فعل ذلك !!
· إنها لا بد ستلدغك
· وكذلك هم , إنهم أعداء الدين
· إنهم يهود خيبر
· * عدو جدك ما بودّك , لو تعبده عبادة ربك *
__________________________________________________ _________
إنتاج : بيت الصحافة
منتج منفذ : طيف للإنتاج الفني
خدمات إنتاجية : هولي , بترا ( rtl t.v )
تصوير : مؤنس زحالقة
موسيقى تصويرية : طلال أبو الراغب
أغنية النهاية : أيمن رمضان
عبد الفتاح عوينات
مكساج رقمي : سميح زريقات
جرافكس : غانم بدر
مونتاج رقمي : نبيل المساعفة
سيناريو وإخراج : اياد الداود



استاذى الفاضل حمزة صبحى حمزة
اشكرك بشدة على جهادك الكريم فى تذكير ابناء الامه العربيه بحقيقه الخطر الاسرائيلى
اتمنى الا ننسى والا نسمح للعالم ان ينام بضمير مستريح على اشلاء ضحايانا
جمال النجار
جمال النجار غير متواجد حالياً  
قديم 10-16-2010, 10:45 AM   #5
 
الصورة الرمزية سناء محمود
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 18,666
افتراضي رد: مذبحه بحر البقر لم ولن ننسى

أخي الفاضل /جمال النجار

لن ننسى هذه المجزرة التي تضاف الى جرائم الاحتلال الصهيوني

كما يسعدني ان أعزز موضوعك بهذا الفيديو المؤلم عن المذبحة


تقديري واحترامي لك
__________________

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحي بدر ; 10-16-2010 الساعة 01:24 PM
سناء محمود غير متواجد حالياً  
قديم 10-16-2010, 03:07 PM   #6
 
الصورة الرمزية عبد الحي بدر
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 11,206
افتراضي رد: مذبحه بحر البقر لم ولن ننسى

الأستاذ الفاضل جمال النجار والأستاذ الفاضل حمزة
الأستاذة سناء لكم جميعا كامل التقدير والاحترام
وطبيعي عُمْر الجرح الغائر ما يتنسى
قال الباردوي :
من العار أن يرضى الدنية ماجد ** ويقبل مكذوب المنى وهو صاغر
وما أول إلا ويتلوه آخر

__________________
عبد الحي بدر غير متواجد حالياً  
قديم 10-20-2010, 12:37 PM   #7
كاتب
 
الصورة الرمزية جمال النجار
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 563
افتراضي رد: مذبحه بحر البقر لم ولن ننسى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سناء محمود مشاهدة المشاركة
أخي الفاضل /جمال النجار

لن ننسى هذه المجزرة التي تضاف الى جرائم الاحتلال الصهيوني

كما يسعدني ان أعزز موضوعك بهذا الفيديو المؤلم عن المذبحة



تقديري واحترامي لك
اختى الفاضله الاستاذه سناء كحيل
لا تكفى اى كلمات لاشكرك بها على نشرك لهذا الفيديو
لم ولن ننسى
ولن نغفر او نسامح
ولن نسمح للعالم ان ينام بضمير مستريح على اشلاء ضحايانا
تحياتى الى كل اهلنا فى فلسطين
اخوك
جمال النجار
جمال النجار غير متواجد حالياً  
قديم 10-20-2010, 12:39 PM   #8
كاتب
 
الصورة الرمزية جمال النجار
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 563
افتراضي رد: مذبحه بحر البقر لم ولن ننسى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحي بدر مشاهدة المشاركة
الأستاذ الفاضل جمال النجار والأستاذ الفاضل حمزة
الأستاذة سناء لكم جميعا كامل التقدير والاحترام
وطبيعي عُمْر الجرح الغائر ما يتنسى
قال الباردوي :
من العار أن يرضى الدنية ماجد ** ويقبل مكذوب المنى وهو صاغر
وما أول إلا ويتلوه آخر
استاذى الفاضل عبد الحيى بدر
اشكرك على ردك الكريم
لم ولن ننسى ولن نغفر او نسامح
ولن نسمح للعالم المنافق ان ينام بضمير مستريح على اشلاء ضحايانا
فائق تقديرى واحترامى لشخصك الكريم
جمال النجار
جمال النجار غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أمل جديد: علماء يطورون قلباً صناعياً من لحم البقر! وفاء كحيل ::: جواهر المعرفة ::: 4 07-28-2013 02:16 AM
صنفان من أهل النار لم أرهما، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس حمزة محموح ::: المواضيع الإسلامية العامة ::: 2 10-05-2011 12:23 AM
المهم ننسي بعض..... عبدالرحمن السمري ::: نبض الشعر العامي ::: 8 09-12-2011 03:07 PM
حتى لا ننسى : تاريخ فلسطين المصور Pdf احمد خميس ::: نبض فلسطين ::: 2 04-22-2010 11:46 PM
حتى لا ننسى : تاريخ فلسطين المصور Pdf احمد خميس ::: نبض فلسطين ::: 2 03-29-2010 05:28 PM


الساعة الآن 10:49 PM.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى