مصر العربية ستستمر قوية ابية
عيد الشرطة 25 يناير 52 وهى الشرطة الحقيقية الذين ضحوا بانفسهم واولادهم فى سبيل الوطن عندما هجم على الانجليز على بلوكات الشرطة البريجيديل اكش وكانت المقاومة شديدة وقد اعجب الانجليز باستبسال الشرطة فعظمو لطبور الشرطة والتى جاء بعدها ثورة 23 يوليو كان احساس بدور الشرطة وكانت الشرطة تعمل على رحة الشعب وكان الشعب عندة احساس بعمل الشرطة اما الشرطة الان فهى تنفذ اوامر ضد الشعب ابتداء من الفراغ الامنى الذى كان بعد 25 يناير واطلاق البلطجية تسرق الستات والشنط ويقتلوا الرجال ويهتكوا الاعراض والذى كان قبل ذلك يصعد القناصة منهم لقتل نشطاء الثورة والذين كان يطلق عليهم الجبهة 3 الغير معروفة والدليل على ان القناصين من الشرطة عندما حرقوا الخيام وصعدوا فوق مجلس الشعب حيث ان يقف على بابة قوات من الشرطة ولن يقدر على الصعود الامن الشرطة كان فى الماضر الجمهور يحث بالشرطة جماهيرى بعمل الشرطة شتان بين الشرطة الوطنية التى ضحن فى الاسماعيلية من اجل الوطن والشرطة التى تقتل وتحرق من اجل متمرد اطاح بالشرعية والرئاسة ومجلس الشعب والشورى والدستور الذين تم كلهم بارادة شعبية وحرية وديمقراطية حقيقية حتى الدستور الذى صوت علية 64% تم القفز عليهم جميعا بحجة القض1اء على الارهاب بمعاونة اعلامية خائنة وحزب وطنى فاسد خرج من القبور وارداة اسرائيلة امريكية لتحطيم جيش مصر القوى ابطال 6 اكتوبر الذين دمروا خط برليف وحطموا جيش اسرائيل الذذى لا يقهر ارادوا القضاء على جيش مصر وهيبتة بعد ان تم القضاء على جيش سوريا وجيش العراق ولان جيش مصر الوحيد الذى يقف صامد لعدم تحقيق الحلم الصهيونى باحتلال جميع الدول العربية ويريدون اضعاف الجيش لحصار فلسطين الحبيبة التى تقف شامخة ضد تحديات اسرائيل على القدس الذى بارك الله حولة ولكن جيش مصر العظيم سيعود ان شاء الله وكذلك الشرطة الى حكمهم الاول تبع الارادة الشعبية المصرية مهما حاول الصهاينة والعلمانيين التفرقة بي الشعب ومؤسساتة واذا كان هناك وسواس خناس فا الارادة الالهية فوق الجميع والله قادر على اسرة شعب مصر والحفاظ على شعبها العظيم هازم التتار والمغول والصلبيين وان شاء الله سيهزم عصابات الصهاينة وستنتصر العروبة وستتحرر فلسطين وان ربك على كل شىء قدير