المحمول ليلاً يشبه المفاعل النووي
يؤثر المحمول على نظام البروتين الموجود فى خلايا جسم الإنسان ما يعرض هذه الخلايا لتغيير طريقة عملها وفاعليتها
كما تؤثر إشعاعات الهاتف المحمول فى الخلايا لتغير من وظيفتها مما يحدث توترات كيميائية فى هيكل الخلية
ويتعرض الشخص للإصابة بأورام سرطانية وخاصة فى منطقة الدماغ فى أثناء النوم.
النوم بجانب الموبايل يعرض الدماغ للخطر
النوم بجانب الموبايل يشبه النوم بالقرب من مفاعل نووي
وأكد العالم الكيمياء الألماني ومخترع رقائق التليفون المحمول أن ترك أجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم
يعرض الدماغ البشري لخطورة شديدة
وأشار إلى أن استقبال أجهزة البث الفضائي أو أي أجهزة إرسال في غرف النوم يسبب حالة من إنعدام النوم والقلق والأرق
وعلى المدى الطويل يسبب تلفا في الدماغ ويدمر جهاز المناعة.
إشعاعات المحمول تضرب خلايا المخ 215 مرة كل ثانية
حذر العالم الألماني من أن الموبايل من الممكن أن تنبعث منه طاقة أعلى من المسموح بها
وتتوجه لأنسجة الرأس عند كل نبضة يرسلها كما تنبعث منه أشعة كهرومغناطيسية يبلغ ترددها 900 ميجا هرتز
ويرسل على شكل نبضات ويصل زمن النبضة إلى 546 ميكرو ثانية كما يبلغ معدل تكرار النبضة 215 هرتز.
وأضاف أن إشعاعات الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ 215 مرة كل ثانية
ما يعرض الجسم للسرطان بزيادة 4% عن المعدل الطبيعي.
وأكد عالم الكيمياء فولنهورست الذي أحدث ثورة في صناعة تقنية المعلومات
ونجح في زيادة سعة رقائق المعلومات من 1 إلى 4 جيجا بايت،
أنه قد تعرض للإصابة بسرطان العظام في أثناء عمله في هذه الصناعة بالغة الدقة؛ ما أجبره على التقاعد
وعلاج نفسه بالمواد الطبيعية مثل الثوم المجفف وبذور المانجو المجففه أيضا،
وأشار إلى وجود ضرر بالغ على الصحة العامة إذا تجاوز حد الأمان لاستخدام المحمول.
حفظنا وإياكم من كل سوء