إن عيد الأم لم يأتي لا في القرآن ولا في السنة بل هو أتي عيداً متعارف عليه
للإشادة بجهود المرأة وعندما تأفف الزواج من ذلك العيد سمي بعيد الأسرة
وهنالك أعياداً كثيرة لا نعترف بها كعيد الحب مثلاً والذي يسعى به غالبيه الذكور
من أجل تقديم باقات الورود والهدايا لضحياهم من النساء للنيل منهم بأسم الحب
اما بالنسبة لجمعيات تكريم الرجل فلن تحدث لأن الرجل مجبر على الإنفاق على زوجته وتوفير لقمة العيش له ولأبنائه وهدا متعارف عليه في الدين والسنة ولا يشكر عليه لأن هذا واجبه
والدليل على ذلك لو جالك عريس لأختك أول سؤال هاتسأله بتشتغل ايه وهاتسكنها فين ؟؟
اما بالنسبة للنساء اللاتي رمين أنفسهن عند سمعهن بموت عبد الحليم هم فتيات مراهقات ولا نعتبر الشواذ عموم لذا أرى أن حجتك هنا واهية وركيكة ولا دخل لها بموضوعنا