التحرشات الجنسية للأطفال في المساجد - ::: منتديات نبض الأمل :::
أنت غير مسجل في ::: منتديات نبض الأمل ::: . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

إلى كل الراغبين بالانضمام إلى منتديات نبض الأمل نود التنويه إلى أن إدارة المنتدى لا تقبل الأسماء المستعارة ، ولتفعيل العضوية لابد أن يتم التسجيل بالأسماء الصريحة الثنائية على الأقل وبحروف عربية .. مع تحيات إدارة المنتدى
!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
اضغط على شارك أصدقاءك أو شارك أصدقاءك لمشاركة أصدقائك!


::: نبض الحوار الجاد ::: الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

Tags H1 to H6

::: منتديات نبض الأمل :::

التحرشات الجنسية للأطفال في المساجد

التحرشات الجنسية للأطفال في المساجد
تنويهات      إلى جميع شعراء وأدباء نبض الأمل الكرام الرجاء مراعاة الالتزام بعدم نشر أكثر من عمل أدبي واحد كل ثلاثة أيام كما يرجى من جميع الأعضاء الالتزام بذكر المصدر عند نقل أي موضوع أو التنويه عن كون الموضوع منقولاً بتذييله بكلمة منقول أو إدراج الموضوع في قسم المواضيع المنقولة وأيضُا يمنع منعًا باتًا إدراج الصور المخالفة لتعاليم الدين الإسلامي أو الخادشة للحياء في أي موضوع كان وفي أي قسم من الأقسام شاكرين لكم حسن تعاونكم الجميل ، هذا ونحيطكم علمًا أنه قد تقرر فتح جميع مواضيع قسم ديوان شعراء نبض الأمل وعليه فبإمكان أصحاب الدواوين استكمال دواوينهم بأنفسهم وإضافة جميع نصوصهم إليها      
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-07-2010, 09:09 AM   #1
 
الصورة الرمزية سناء محمود
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 18,666
افتراضي التحرشات الجنسية للأطفال في المساجد

اخواني واخواتي الأفاضل

نقف اليوم أمام ظاهرة التحرش الجنسي للأطفال في المساجد
والتي لم تبنى اصلاً إلا لذكر الله والعبادة
ارى ان هذه الظاهرة قد شملت غالبية الدول العربية
فأين القدوة الصالحة والتي قد تحمي أطفالنا
بعد ان كنا نظن أن حمايتهم تكون بتحفيظ القرآن
وتنوير عقولهم بالإيمان
كيف سننجو بأطفالنا مما يتعرضون له من اعتداءات جنسية
من قبل حماة ودعاة الاسلام
وهل يعقل أن يصدم الطفل بأعلى رتبة من رتب القدوة له
كنا نسمع سابقاً عن التحرشات الجنسية للأطفال في المدارس
وأماكن الترفيه للأطفال وفي الشوارع
لكن لأن تصل الى درجة التحرش بأطفالنا في بيوت الله
ان هذا فوق تصور العقل

موضوع اطرحه بين ايديكم للمناقشه

تقديري واحترامي للجميع

__________________

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





سناء محمود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-07-2010, 11:11 AM   #2
 
الصورة الرمزية وفاء كحيل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: قطر
المشاركات: 44,045
افتراضي رد: التحرشات الجنسية للأطفال في المساجد

أختي الغالية سناء
موضوع في غاية الأهمية أثني عليك لطرحه ومناقشته كي نصل
بالحلول المناسبة التي ربما تقينا شر هذا العدوان النفسي والجسدي
على الأطفال في المساجد وغيرها
وكما تفضلت بكتابة الموضوع فأنى لنا أن نوجه أطفالنا في سن مبكرة
لتلافي هذه الظاهرة
المتفشية في أغلب المجتمعات عربية كانت ام عالمية
جزء من المشكلة يقع على عاتقنا وعلينا اتخاذ الحيطة والحذر قليلا
مع الغرباء والأقرباء ومع الخدم ومع الناس بشكل أشمل
هذه التوعية ستجعل الطفل أكثر حيطة وأكثر فهما
الفساد أختي الحبيبة سناء
إحتل قلوب البعض فصرنا لا نفرق للأسف بين الناس
وهذا أشد الخوف صدقيني
فكيف يخرج اطفالنا دون رفقة أو نبعث أطفالنا للمساجد
دون توعية وقد ندرك أن هناك من يتربص بهم
هي أخلاقيات لابد من غرسها في نفوس أطفالنا من الصغر
فما أكثر الناس فسادا في مجتمعاتنا هذه التي انتشرت فيها الفضائيات الإباحية
وصار الناس أكثر تقليدا لما يرونه في هذا الجهاز المدمر وما يعرضه علينا دون رقابة
من الأهل وعندما يكبر الطفل قليلا علينا أن نفهمه ونقنعه بأن يدافع عن نفسه
وشيئا فشيئا حتى يستوعب ماذا نقصد وقد تكون الصورة اتضحت في ذهنه
نوعا ما بأنه يجب عليه الحفاظ على نفسه من هذه المشاكل
أختي الغالية سناء
لي عودة لمتابعة المداخلات

تحية لقلمك الحر ولطرحك مثل هذه المواضيع الحيوية


خالص الشكر
وفاء كحيل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-07-2010, 11:25 AM   #3
المشرف العام
 
الصورة الرمزية محمد اسامة لطفى
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 11,191
افتراضي رد: التحرشات الجنسية للأطفال في المساجد

لله الامر من قبل ومن بعد
لله الامر من قبل ومن بعد

بداية تعريف التحرش
التحرش الجنسي هو محاولة أخضاع الاخر بالقوة ذكرا أو انثى لإشباع أو اثارة الرغبة الجنسية.وغالبا مايتضمن ملامسة الاخر او الاحتكاك به أو حمله على الاذعان لتصرف جنسي معين، وفي أغلب الاحيان تكون الاعضاء الحساسة المحور الذي تدور حوله عجلة التحرش، للذكور كما للاناث على حد سواء.

أسباب التحرش الجنسي
وحول أسباب التحرش الجنسي يرى المرغني أن: المستجدات التي حدثت على الساحة في السنوات الأخيرة جعلت المجتمع متلقياً لكل ما يأتي من الخارج من أفلام إباحية، وقنوات مفتوحة دون رقابة مما جعل الأبناء يقلدون ما يشاهدونه تقليداً أعمى، ونتيجة لذلك كسرت الحواجز الاخلاقيه مع غياب رقابة الأهل، مما دفع الأبناء إلى فعل ما يرونه في نظرهم صحيحاً وأصبح الشباب يعاني من الفراغ الذهني والثقافي، مؤكِّداً أن انتشار الإباحية وتراجع الوازع الديني والأخلاقي زادت المعينات التي تهيج الغرائز، وتساعد على التحرش الجنسي الشعوري واللاشعوري لدى المتحرش لينغمس في لقطات خليعة حتى مع أرحامه وأقربائه وفلذات أكباده، فكم من أب اغتصب ابنته أو مارس الشذوذ مع ابنه! وكم من أخ بأخته التي تنام بجواره في غرفة واحدة دون أن يفصل الوالدان بينهما في الصغر.
فالمتحرشون هم في الغالب نتاج بيئة منحرفة سلوكياً ونفسياً فمنهم من تعرض للاغتصاب أو التحرش أو الحياة في بيئة مفككة أسرياً ولهذا يشبوا وهم مشوهون نفسياً وجنسياً ويحاولون الانتقام لكيانهم المجروح بالعبث في أجساد الآخرين وبخاصة الأطفال.
ما بعد الصدمة
ويحدد الآثار النفسية للتحرش المتمثلة في: كرب ما بعد الصدمة حيث تعاود الضحية صورة التحرش في يقظته وفي أحلامه ويصبح في حالة خوف من تكرار التحرش، ويتجنب المواقف والأشخاص والأماكن التي تذكره بالتحرش، ومما يضاعف من الآثار النفسية أن يكون المتحرش أحد الأقارب أو المحارم فيزيد ذلك من حجم المعاناة التي تعانيها الضحية غير أن معاقبة الجاني تخفف كثيراً من أثر الأزمة.
ـ قد يتلذذ الطفل بهذا الموقف ويستمر على ذلك ويؤدي به إلى الانحراف إذا أهمل ولو لم يتلق النصح والحذر من ذلك.
- يشعر بالخوف من الطرفين الإفصاح لوالديه أو للكبار خوفاً من العقاب أو التندر عليه أو الاستهزاء به …الخ ومن الجانب الثاني يخاف من المعتدي عليه لأنه يهدده بالقتل أو بشيء آخر إن أفشى ذلك لأحد.
- يشعر بالإهانة من جراء ذلك التحرش وكم من حالات تبكي الضحية أشد البكاء ويسأل ماذا أعمل وهذا يدل على المرارة التي يشعر بها.
- قد يكون الضحية عدوانياً انتقامياً وقد يعتدي على الآخرين مثلما اعتدي عليه وتكون الحلقة مفرغة في هذا الموقف.
- قد يكون انطوائياً منعزلاً يكره الآخرين ولا يرغب في العلاقات الاجتماعية.
- منهم من يصاب باضطرابات نفسية مختلفة كالنكوص أو الكآبة وأحياناً الانتحار أو الوسواس القهري.
- تكون ثقته بنفسه وبالآخرين ضعيفة جداً، قد يصاب بأمراض جسمية وحتى عقلية.
يصاب بالخجل ويكون من الصعب عليه التعامل مع الغير، يصاب بالشذوذ الجنسي كاللواط للرجل أو السحاق للمرأة.
- يعزف عن الزواج خوفاً منه وإن أجبر على الزواج لا يسعد بذلك الزواج.
- يعاني من تأنيب الضمير الشديد.
نصائح للوالدين
ويوجِّه الباحث النفسي نصائح للوالدين باتباع الآتي:
عدم ملاعبة الصغار في الأماكن الحساسة، مشاركة الأبناء الصغار فراش الأبوين، السماح للأبناء بتبديل الملابس أمام الآخرين وكذلك التقبيل الزائد عن الحد من المداعبة بين الزوجين أمام الأبناء، “انفراد السائق بالصغار في السيارة
الرقابة الإعلامية: الأفلام حتى “الكارتونيه منها” – الألعاب الإلكترونية فبعضها يشجع على الفجور.
التعامل التربوي
ويرى الباحث التربوي/ نزار رمضان أنه في حالة تعرض الطفل للتحرش يجب على الأسرة اتباع ما ياتي :
- لا بد من عرضه على طبيب نفسي (في حالة التحرش المؤثِّر بنفسية الطفل بدرجة كبيرة أو متوسطة).
يقوم باسترجاع هذه التجربة المؤلمة معه بالتفصيل، وذلك حتى لا تظل مختزنة بداخله تحدث آثارها السلبية، ويرى تصور الطفل لهذا الحادث، وأثره عليه، ومدى شعوره بالذنب أو الغضب أو حتى الشعور بالمتعة من جراء تكراره ورغبته في حدوثه مرة أخرى؛ لأن كل حالة من ذلك تستدعي تدخلاً نفسياً مختلفاً؛ فالشعور بالذنب وهو الغالب يجب أن يوضح للأطفال أنه لا داعي له، وأن عدم علمه بكيفية التصرف هي التي أدت لذلك، وأن الخوف شيء مقبول، وأما شعور الغضب فيجب أن يعرف في أي اتجاه؟ وهل هو اتجاه الآباء أم إدارة النادي أم المجرم نفسه؟ وما هي تجلياته في نفسه؟ وهل سيؤدي به ذلك إلى الرغبة في الاعتداء على الآخرين والانتقام منهم مثلاً؟ وإذا كان هناك شعور المتعة فيجب توضيح شذوذ هذه العلاقة، وأنه حتى بافتراض الشعور بالمتعة فإنه شعور يجب التخلص منه.
- يجب إشعار الابن بالأمان التام من العقاب من قبل الوالدين ويقصد بإشعاره بالأمان نقل الشعور إليه بأنه مجني عليه وليس جانياً لينقل بصورة واضحة ما تعرض له من مؤثرات دفعت به إلى هذا السلوك..
- يجب ملاحظته ملاحظة دقيقة دونما يشعر؛ وذلك لمنعه من التعرض لأي مثيرات، وتسجيل أي غريب في سلوكياته وتصرفاته، مع صرف انتباهه دائماً عند ملاحظته شارداً أو سارحاً، مع محاولة إيجاده وسط الأسرة ومنعه من الانفراد ما أمكن..
- لا بد أن ينال المجرم عقابه بتقديم بلاغ للشرطة أو السلطة المختصة بالتعامل مع تلك الأمور، كيلا يهرب الجاني بجريمته بغير عقاب لسببين:
الأول: لأن جزءاً من العلاج لنفسية الطفل الذي تعرض للاعتداء أن يرى عقاباً رادعاً قد وقع على هذا المجرم..
الثاني :التكتيم والتعتيم على تلك الجريمة يساعد المجرم لعلمه المسبق بتعاون الأهل معه في التعتيم على ما يرونه عاراً، وييسر له أن يعاود فعل هذه الكوارث مرات ومرات في أماكن جديدة ومع آخرين…
كيف نحمي الطفل؟
وعن كيفية حماية الطفل يوضح قائلاً:
- التثقيف الموجه والمعلومة الصحيحة وخير منهج مقنن كتب الفقه المعتمدة أو الكتب الحديثة المعتمدة من ثقات العلماء.
- – توعية الطفل بضرورة أن يروي للوالدين كل غريب يتعرض له، مع تعويده على مسألة رواية أحداث يومه لأسرته بصورة يومية في جو حميمي.
- إشعار الطفل بالأمان التام في أن يروي تفاصيل أي موقف دون عقاب.
- محاولة إيجاد فرص متنوعة لأنشطة وهوايات ورياضات يمارسها الطفل.
- ملاحظة الطفل باستمرار – دون إشعاره بالرقابة الخانقة- ومتابعة ميوله في اللعب، وطريقة وأنواع لعبه، مع عدم السماح للخدم والسائقين بالانفراد به مطلقاً، والسماح لهم بالتعامل معه تحت نظر الوالدين بعيداً عن الأماكن المغلقة أو في عدم وجود الوالدين.
- تعليمه الفرق بين اللمسة الصحية واللمسة غير الصحية.
دور الأهل
حول دور الأسرة في التعامل مع الطفل ترى الدكتورة / سلمى سيبيه استشارية العلاج الأسري أن على الأسرة أن تدرك احتمالية وجود عنف ضد أطفالها من عدمه لذلك ينبغي عليها الحرص. وخاصة من قبل الإطراف الأكثر هدوء (زوجة – زوج – أخت كبيرة) لذا على هذه الأطراف تولي زمام الأمور من حيث ما يلي :…):
توجيه الأطفال إلى عدم إحداث ضجة كبيرة في وجود المعتدي المحتمل، تدريب الأطفال على حسن التصرف في حالة العنف.
- إذا لاحظ قرب وقوع العنف ينبغي أن يعرف إلى من يلجأ الطفل.
- إشباع الطفل بالحنان والرحمة والثقة بالنفس وإشعارهم بالرضا والإشباع من الحياة الأسرية.
- أحرص على التربية بدون لين زائد لئلا تكون ردة الفعل بعد العنف شديدة.
- ضموا وقبلوا أطفالكم دوماً وهذا لا يعارض اللين الزائد.
- – إذا أحسستم أن الطفل لا ينفذ التعليمات كما أردتم فهذا ليس خطأه فهم لم يولدوا لينفذوا ما تريدونه، بل ليقوموا بما يريدونه.
- لاحظ أي تغير على سلوك طفلك فقد يكون تعرض للعنف ولم يبلِّغ.
نصائح للأطفال
وتنصح الطفل بحمايه نفسه باتباع بعض الارشادات:
لديك عين ترى بها وأذن تسمع بها وصوت تصرخ به وأقدام تركض بها وإحساس تثق به.
كن ذكياً أفضل من أن تكون قوياً وكبيراً.
- قل لا: إذا حاول شخص أن يعتدي عليك وقلها بصوت عالٍ.
- في حالة الاعتداء اصرخ لحماية نفسك:
هذا الصراخ سيمنح الآخرين فرصة لمساعدتك واستخدم في صريخك كلمات معبرة مثل أحتاج لمساعدة.
- أكثر المسجونين المتهمين بالعنف ضد الأطفال قالوا إنهم كانوا سيتركون الطفل لو أصدر صوتاً عالياً.
ثق بإحساسك
إذا أحسست بعدم الارتياح بأن تكون وحيداً مع شخص ما ولو قريبك فلا تفرض على نفسك البقاء مع أناس لا تشعر معهم بالأمان وتبقى في أماكن لا تشعر بالأمان فيها.
ردد دوماً هذه العبارات:
- أنا أثق بقدراتي.
- أنا أعرف المميزات والعطايا التي أعطاني الله إياها وأقدرها وأحافظ عليها.
- أنا أقيم انتقادات الغير لي ولا أسمح لنفسي بأن أحبط إذا ما حاول أحد الحط مني.
أهرب من المكان أو الغرفة التي تُعنف فيها:
خذ ببساطة ثلاثة خطوات إلى الوراء ولا تلتفت إلى أي شخص فقط أذهب إلى مكان تشعر فيه بالأمان.
قل لشخص تثق به:
ولا تسكت ولو كان المعتدي هو أقرب الناس لك فقط اختار من تثق به وأحصل على مساعدة وإذا لم تستطع باللفظ أكتب له ما تريد، في بداية هذه الخطوة قد تصطدم بشخص أو أكثر لا يصدمك أو تعتقد أنها غلطتك، فلك الحق أن تكون خائفاً محرصاً وهذا طبيعي تحتاج أن تعمل على تخطي الخوف والإحراج، قل لشخص تثق فيه ثم لتمنع المعتدي على تكرار اعتدائه وتبدأ أنت بمعالجة أثار الاعتداء.
ما حصل ليس غلطتك
تذكر أنت لست وحيداً وفي جميع أنحاء العالم يتعرض الأطفال لأنواع العنف يومياً حتى في بلدك ومدينتك ولكنهم لم تتح لهم الفرصة ليعلموا ما يمكن فعله ولكن أنت أتيحت لك الفرصة لتعرف

وهنا فى هذه الحالة وعندما تأتى من شيخ المفروض انه القدوة الاعلى للطفل تكون الاثار اكثر تدميرا
بل ويبتعد الطفل عن المسجد وعن عبادة الله لغياب الامان فى المكان المفترض ان يشعر فيه الطفل
براحة نفسية ولكن لا اجد ما اقوله سى ما قاله الاخصائيون كى نحافظ على ابناءنا
واما هولاء المرضى الشاذين نقول اتقوا الله فيما تفعلونه ان كان قد اصابكم هذا من طفولتكم
فلا تحاولوا ان تجعلوا الباقيين مثلكم
شكرا سناء لهذا الطرح المميز

محمد اسامة لطفى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-07-2010, 10:50 PM   #4
 
الصورة الرمزية سناء محمود
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 18,666
افتراضي رد: التحرشات الجنسية للأطفال في المساجد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء كحيل مشاهدة المشاركة
أختي الغالية سناء
موضوع في غاية الأهمية أثني عليك لطرحه ومناقشته كي نصل
بالحلول المناسبة التي ربما تقينا شر هذا العدوان النفسي والجسدي
على الأطفال في المساجد وغيرها
وكما تفضلت بكتابة الموضوع فأنى لنا أن نوجه أطفالنا في سن مبكرة
لتلافي هذه الظاهرة
المتفشية في أغلب المجتمعات عربية كانت ام عالمية
جزء من المشكلة يقع على عاتقنا وعلينا اتخاذ الحيطة والحذر قليلا
مع الغرباء والأقرباء ومع الخدم ومع الناس بشكل أشمل
هذه التوعية ستجعل الطفل أكثر حيطة وأكثر فهما
الفساد أختي الحبيبة سناء
إحتل قلوب البعض فصرنا لا نفرق للأسف بين الناس
وهذا أشد الخوف صدقيني
فكيف يخرج اطفالنا دون رفقة أو نبعث أطفالنا للمساجد
دون توعية وقد ندرك أن هناك من يتربص بهم
هي أخلاقيات لابد من غرسها في نفوس أطفالنا من الصغر
فما أكثر الناس فسادا في مجتمعاتنا هذه التي انتشرت فيها الفضائيات الإباحية
وصار الناس أكثر تقليدا لما يرونه في هذا الجهاز المدمر وما يعرضه علينا دون رقابة
من الأهل وعندما يكبر الطفل قليلا علينا أن نفهمه ونقنعه بأن يدافع عن نفسه
وشيئا فشيئا حتى يستوعب ماذا نقصد وقد تكون الصورة اتضحت في ذهنه
نوعا ما بأنه يجب عليه الحفاظ على نفسه من هذه المشاكل
أختي الغالية سناء
لي عودة لمتابعة المداخلات

تحية لقلمك الحر ولطرحك مثل هذه المواضيع الحيوية


خالص الشكر
أختي الغاليه وفاء
قد سبق وكتبت في هذا الموضوع بالسابق في السنوات الماضية
وناقشنا وحللنا وخرجنا بالتوصيات اللازمة لحماية الأطفال من التحرشات الجنسية
والتي تدمرهم نفسياً وجسدياً
لكن اليوم نقف امام ممارسات داخل بيوت الله وهذا ما يثير دهشتي واستغرابي للأمر
أضيفي الى ذلك خوف الأسرة على ابنائها على إثر هذه التصرفات المشينة
للإسلام والمسلمين والتي قد يرتكبها البعض ولا أدري بأي غرض ترتكب
هل هذه الفئات التي ترتكب مثل هذه التصرفات مدسوسة على مجتمعنا
وغرضها تشوية صورة الاسلام
أم أنهم فئة لا ضمير عندها ولا وازع ديني وهي تدعي الاسلام فقط لتحقيق أغراضها الشخصية
والأدهى من ذلك أنها قد تكون محسوبة على بعض الاحزاب الدينية والسياسية
ما هو هدفهم ؟؟ هذا السؤال الذي أتمنى أن أجد له إجابة !!
__________________

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





سناء محمود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-12-2010, 09:42 AM   #5
 
الصورة الرمزية سناء محمود
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 18,666
افتراضي رد: التحرشات الجنسية للأطفال في المساجد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد اسامة لطفى مشاهدة المشاركة
لله الامر من قبل ومن بعد
لله الامر من قبل ومن بعد

بداية تعريف التحرش
التحرش الجنسي هو محاولة أخضاع الاخر بالقوة ذكرا أو انثى لإشباع أو اثارة الرغبة الجنسية.وغالبا مايتضمن ملامسة الاخر او الاحتكاك به أو حمله على الاذعان لتصرف جنسي معين، وفي أغلب الاحيان تكون الاعضاء الحساسة المحور الذي تدور حوله عجلة التحرش، للذكور كما للاناث على حد سواء.

أسباب التحرش الجنسي
وحول أسباب التحرش الجنسي يرى المرغني أن: المستجدات التي حدثت على الساحة في السنوات الأخيرة جعلت المجتمع متلقياً لكل ما يأتي من الخارج من أفلام إباحية، وقنوات مفتوحة دون رقابة مما جعل الأبناء يقلدون ما يشاهدونه تقليداً أعمى، ونتيجة لذلك كسرت الحواجز الاخلاقيه مع غياب رقابة الأهل، مما دفع الأبناء إلى فعل ما يرونه في نظرهم صحيحاً وأصبح الشباب يعاني من الفراغ الذهني والثقافي، مؤكِّداً أن انتشار الإباحية وتراجع الوازع الديني والأخلاقي زادت المعينات التي تهيج الغرائز، وتساعد على التحرش الجنسي الشعوري واللاشعوري لدى المتحرش لينغمس في لقطات خليعة حتى مع أرحامه وأقربائه وفلذات أكباده، فكم من أب اغتصب ابنته أو مارس الشذوذ مع ابنه! وكم من أخ بأخته التي تنام بجواره في غرفة واحدة دون أن يفصل الوالدان بينهما في الصغر.
فالمتحرشون هم في الغالب نتاج بيئة منحرفة سلوكياً ونفسياً فمنهم من تعرض للاغتصاب أو التحرش أو الحياة في بيئة مفككة أسرياً ولهذا يشبوا وهم مشوهون نفسياً وجنسياً ويحاولون الانتقام لكيانهم المجروح بالعبث في أجساد الآخرين وبخاصة الأطفال.
ما بعد الصدمة
ويحدد الآثار النفسية للتحرش المتمثلة في: كرب ما بعد الصدمة حيث تعاود الضحية صورة التحرش في يقظته وفي أحلامه ويصبح في حالة خوف من تكرار التحرش، ويتجنب المواقف والأشخاص والأماكن التي تذكره بالتحرش، ومما يضاعف من الآثار النفسية أن يكون المتحرش أحد الأقارب أو المحارم فيزيد ذلك من حجم المعاناة التي تعانيها الضحية غير أن معاقبة الجاني تخفف كثيراً من أثر الأزمة.
ـ قد يتلذذ الطفل بهذا الموقف ويستمر على ذلك ويؤدي به إلى الانحراف إذا أهمل ولو لم يتلق النصح والحذر من ذلك.
- يشعر بالخوف من الطرفين الإفصاح لوالديه أو للكبار خوفاً من العقاب أو التندر عليه أو الاستهزاء به …الخ ومن الجانب الثاني يخاف من المعتدي عليه لأنه يهدده بالقتل أو بشيء آخر إن أفشى ذلك لأحد.
- يشعر بالإهانة من جراء ذلك التحرش وكم من حالات تبكي الضحية أشد البكاء ويسأل ماذا أعمل وهذا يدل على المرارة التي يشعر بها.
- قد يكون الضحية عدوانياً انتقامياً وقد يعتدي على الآخرين مثلما اعتدي عليه وتكون الحلقة مفرغة في هذا الموقف.
- قد يكون انطوائياً منعزلاً يكره الآخرين ولا يرغب في العلاقات الاجتماعية.
- منهم من يصاب باضطرابات نفسية مختلفة كالنكوص أو الكآبة وأحياناً الانتحار أو الوسواس القهري.
- تكون ثقته بنفسه وبالآخرين ضعيفة جداً، قد يصاب بأمراض جسمية وحتى عقلية.
يصاب بالخجل ويكون من الصعب عليه التعامل مع الغير، يصاب بالشذوذ الجنسي كاللواط للرجل أو السحاق للمرأة.
- يعزف عن الزواج خوفاً منه وإن أجبر على الزواج لا يسعد بذلك الزواج.
- يعاني من تأنيب الضمير الشديد.
نصائح للوالدين
ويوجِّه الباحث النفسي نصائح للوالدين باتباع الآتي:
عدم ملاعبة الصغار في الأماكن الحساسة، مشاركة الأبناء الصغار فراش الأبوين، السماح للأبناء بتبديل الملابس أمام الآخرين وكذلك التقبيل الزائد عن الحد من المداعبة بين الزوجين أمام الأبناء، “انفراد السائق بالصغار في السيارة
الرقابة الإعلامية: الأفلام حتى “الكارتونيه منها” – الألعاب الإلكترونية فبعضها يشجع على الفجور.
التعامل التربوي
ويرى الباحث التربوي/ نزار رمضان أنه في حالة تعرض الطفل للتحرش يجب على الأسرة اتباع ما ياتي :
- لا بد من عرضه على طبيب نفسي (في حالة التحرش المؤثِّر بنفسية الطفل بدرجة كبيرة أو متوسطة).
يقوم باسترجاع هذه التجربة المؤلمة معه بالتفصيل، وذلك حتى لا تظل مختزنة بداخله تحدث آثارها السلبية، ويرى تصور الطفل لهذا الحادث، وأثره عليه، ومدى شعوره بالذنب أو الغضب أو حتى الشعور بالمتعة من جراء تكراره ورغبته في حدوثه مرة أخرى؛ لأن كل حالة من ذلك تستدعي تدخلاً نفسياً مختلفاً؛ فالشعور بالذنب وهو الغالب يجب أن يوضح للأطفال أنه لا داعي له، وأن عدم علمه بكيفية التصرف هي التي أدت لذلك، وأن الخوف شيء مقبول، وأما شعور الغضب فيجب أن يعرف في أي اتجاه؟ وهل هو اتجاه الآباء أم إدارة النادي أم المجرم نفسه؟ وما هي تجلياته في نفسه؟ وهل سيؤدي به ذلك إلى الرغبة في الاعتداء على الآخرين والانتقام منهم مثلاً؟ وإذا كان هناك شعور المتعة فيجب توضيح شذوذ هذه العلاقة، وأنه حتى بافتراض الشعور بالمتعة فإنه شعور يجب التخلص منه.
- يجب إشعار الابن بالأمان التام من العقاب من قبل الوالدين ويقصد بإشعاره بالأمان نقل الشعور إليه بأنه مجني عليه وليس جانياً لينقل بصورة واضحة ما تعرض له من مؤثرات دفعت به إلى هذا السلوك..
- يجب ملاحظته ملاحظة دقيقة دونما يشعر؛ وذلك لمنعه من التعرض لأي مثيرات، وتسجيل أي غريب في سلوكياته وتصرفاته، مع صرف انتباهه دائماً عند ملاحظته شارداً أو سارحاً، مع محاولة إيجاده وسط الأسرة ومنعه من الانفراد ما أمكن..
- لا بد أن ينال المجرم عقابه بتقديم بلاغ للشرطة أو السلطة المختصة بالتعامل مع تلك الأمور، كيلا يهرب الجاني بجريمته بغير عقاب لسببين:
الأول: لأن جزءاً من العلاج لنفسية الطفل الذي تعرض للاعتداء أن يرى عقاباً رادعاً قد وقع على هذا المجرم..
الثاني :التكتيم والتعتيم على تلك الجريمة يساعد المجرم لعلمه المسبق بتعاون الأهل معه في التعتيم على ما يرونه عاراً، وييسر له أن يعاود فعل هذه الكوارث مرات ومرات في أماكن جديدة ومع آخرين…
كيف نحمي الطفل؟
وعن كيفية حماية الطفل يوضح قائلاً:
- التثقيف الموجه والمعلومة الصحيحة وخير منهج مقنن كتب الفقه المعتمدة أو الكتب الحديثة المعتمدة من ثقات العلماء.
- – توعية الطفل بضرورة أن يروي للوالدين كل غريب يتعرض له، مع تعويده على مسألة رواية أحداث يومه لأسرته بصورة يومية في جو حميمي.
- إشعار الطفل بالأمان التام في أن يروي تفاصيل أي موقف دون عقاب.
- محاولة إيجاد فرص متنوعة لأنشطة وهوايات ورياضات يمارسها الطفل.
- ملاحظة الطفل باستمرار – دون إشعاره بالرقابة الخانقة- ومتابعة ميوله في اللعب، وطريقة وأنواع لعبه، مع عدم السماح للخدم والسائقين بالانفراد به مطلقاً، والسماح لهم بالتعامل معه تحت نظر الوالدين بعيداً عن الأماكن المغلقة أو في عدم وجود الوالدين.
- تعليمه الفرق بين اللمسة الصحية واللمسة غير الصحية.
دور الأهل
حول دور الأسرة في التعامل مع الطفل ترى الدكتورة / سلمى سيبيه استشارية العلاج الأسري أن على الأسرة أن تدرك احتمالية وجود عنف ضد أطفالها من عدمه لذلك ينبغي عليها الحرص. وخاصة من قبل الإطراف الأكثر هدوء (زوجة – زوج – أخت كبيرة) لذا على هذه الأطراف تولي زمام الأمور من حيث ما يلي :…):
توجيه الأطفال إلى عدم إحداث ضجة كبيرة في وجود المعتدي المحتمل، تدريب الأطفال على حسن التصرف في حالة العنف.
- إذا لاحظ قرب وقوع العنف ينبغي أن يعرف إلى من يلجأ الطفل.
- إشباع الطفل بالحنان والرحمة والثقة بالنفس وإشعارهم بالرضا والإشباع من الحياة الأسرية.
- أحرص على التربية بدون لين زائد لئلا تكون ردة الفعل بعد العنف شديدة.
- ضموا وقبلوا أطفالكم دوماً وهذا لا يعارض اللين الزائد.
- – إذا أحسستم أن الطفل لا ينفذ التعليمات كما أردتم فهذا ليس خطأه فهم لم يولدوا لينفذوا ما تريدونه، بل ليقوموا بما يريدونه.
- لاحظ أي تغير على سلوك طفلك فقد يكون تعرض للعنف ولم يبلِّغ.
نصائح للأطفال
وتنصح الطفل بحمايه نفسه باتباع بعض الارشادات:
لديك عين ترى بها وأذن تسمع بها وصوت تصرخ به وأقدام تركض بها وإحساس تثق به.
كن ذكياً أفضل من أن تكون قوياً وكبيراً.
- قل لا: إذا حاول شخص أن يعتدي عليك وقلها بصوت عالٍ.
- في حالة الاعتداء اصرخ لحماية نفسك:
هذا الصراخ سيمنح الآخرين فرصة لمساعدتك واستخدم في صريخك كلمات معبرة مثل أحتاج لمساعدة.
- أكثر المسجونين المتهمين بالعنف ضد الأطفال قالوا إنهم كانوا سيتركون الطفل لو أصدر صوتاً عالياً.
ثق بإحساسك
إذا أحسست بعدم الارتياح بأن تكون وحيداً مع شخص ما ولو قريبك فلا تفرض على نفسك البقاء مع أناس لا تشعر معهم بالأمان وتبقى في أماكن لا تشعر بالأمان فيها.
ردد دوماً هذه العبارات:
- أنا أثق بقدراتي.
- أنا أعرف المميزات والعطايا التي أعطاني الله إياها وأقدرها وأحافظ عليها.
- أنا أقيم انتقادات الغير لي ولا أسمح لنفسي بأن أحبط إذا ما حاول أحد الحط مني.
أهرب من المكان أو الغرفة التي تُعنف فيها:
خذ ببساطة ثلاثة خطوات إلى الوراء ولا تلتفت إلى أي شخص فقط أذهب إلى مكان تشعر فيه بالأمان.
قل لشخص تثق به:
ولا تسكت ولو كان المعتدي هو أقرب الناس لك فقط اختار من تثق به وأحصل على مساعدة وإذا لم تستطع باللفظ أكتب له ما تريد، في بداية هذه الخطوة قد تصطدم بشخص أو أكثر لا يصدمك أو تعتقد أنها غلطتك، فلك الحق أن تكون خائفاً محرصاً وهذا طبيعي تحتاج أن تعمل على تخطي الخوف والإحراج، قل لشخص تثق فيه ثم لتمنع المعتدي على تكرار اعتدائه وتبدأ أنت بمعالجة أثار الاعتداء.
ما حصل ليس غلطتك
تذكر أنت لست وحيداً وفي جميع أنحاء العالم يتعرض الأطفال لأنواع العنف يومياً حتى في بلدك ومدينتك ولكنهم لم تتح لهم الفرصة ليعلموا ما يمكن فعله ولكن أنت أتيحت لك الفرصة لتعرف

وهنا فى هذه الحالة وعندما تأتى من شيخ المفروض انه القدوة الاعلى للطفل تكون الاثار اكثر تدميرا
بل ويبتعد الطفل عن المسجد وعن عبادة الله لغياب الامان فى المكان المفترض ان يشعر فيه الطفل
براحة نفسية ولكن لا اجد ما اقوله سى ما قاله الاخصائيون كى نحافظ على ابناءنا
واما هولاء المرضى الشاذين نقول اتقوا الله فيما تفعلونه ان كان قد اصابكم هذا من طفولتكم
فلا تحاولوا ان تجعلوا الباقيين مثلكم
شكرا سناء لهذا الطرح المميز
أخي الفاضل /محمد لطفي
جزيل الشكر لهذا الطرح الجميل والذي يستفاد منه حقاً
لكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن
هو كيف نحمي أطفالنا من شرورهم
هل نمنع أبناءنا من الإقتراب من المساجد وتحفيظ القرآن والصلاة بها
هنالك الكثيرون من يتبعون أسلوب التخويف والترهيب
حتى يمتكنون من الضغط على الضحية
وهنالك من يستغلون سلوك الأطفال
حتى يجدوا مدخلاً يدخلوان منه للطفل ليحققوا مآربهم
كيف سنجد مخرجاً لما يحدث من خروقات أخلاقيه ودينية لدى هذه الفئة الضالة
عن المجتمع وعن الإنسانية عامة

تقديري واحترامي لك
__________________

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





سناء محمود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-08-2011, 10:55 AM   #6
" المشاكس " الناسُ فيما يأخذونَ مقالِبُ
 
الصورة الرمزية محمد عبدالرحمن شحاتة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: . عضو اتحاد الكتاب والمثقفين العرب
المشاركات: 13,229
افتراضي رد: التحرشات الجنسية للأطفال في المساجد

لا حول ولا قوة إلا بالله

الأخلاق انعدمت . إن قلنا في المدارس أو الشارع لكانت مقبولة إلى حد ما . وهذا لاينفي بشاعة الفعل . لكن أن تصل إلى حد المساجد فهذا شيء لا يعقل . فإن وصل إلى المسجد فمن حقنا أن نقول على الدنيا السلامة . فالمسجد هو البيت والمدرس بل الدولة
تغمدنا الله برحمته
شكراً لكِ أ / سناء

__________________
السقوط علامة الرضا
محمد عبدالرحمن شحاتة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-19-2011, 11:33 PM   #7
 
الصورة الرمزية سناء محمود
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 18,666
افتراضي رد: التحرشات الجنسية للأطفال في المساجد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبدالرحمن شحاتة مشاهدة المشاركة
لا حول ولا قوة إلا بالله

الأخلاق انعدمت . إن قلنا في المدارس أو الشارع لكانت مقبولة إلى حد ما . وهذا لاينفي بشاعة الفعل . لكن أن تصل إلى حد المساجد فهذا شيء لا يعقل . فإن وصل إلى المسجد فمن حقنا أن نقول على الدنيا السلامة . فالمسجد هو البيت والمدرس بل الدولة
تغمدنا الله برحمته
شكراً لكِ أ / سناء
صدقني اخي الفاضل وبلا مبالغة أصبح الخوف يتسرب الى قلوبنا
من هذه الظاهرة البشعة لدرجة أنني منذ ثلاثة سنوات كنت أنوي
أن أحفظ طفلي القرآن الكريم وقد منعتني تلك الظاهرة التي تفشت في مجتمعنا
لكن بفضل الله لقد أرسلته هذه السنة الى بيت تحفيظ قرآن تديره سيدة محترمة

شكراً لحضورك الراقي
__________________

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





سناء محمود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قراءة القصص للأطفال تنمي مهاراتهم اللغوية آمال محمود كحيل ::: نبض الأمومة والطفولة ::: 12 11-05-2014 08:09 PM
مخاطر المنشطات الجنسية سمر محمود كحيل ::: نبض الحياة الزوجية ::: 4 03-14-2014 04:39 PM
كتب -قصص للأطفال (متجدد) ساره يوسف :: المكتبة الإلكترونية العامة :: 12 11-30-2010 08:43 PM


الساعة الآن 10:34 AM.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى