الخطر القادم / غاز الكمتريل - ::: منتديات نبض الأمل :::
أنت غير مسجل في ::: منتديات نبض الأمل ::: . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

إلى كل الراغبين بالانضمام إلى منتديات نبض الأمل نود التنويه إلى أن إدارة المنتدى لا تقبل الأسماء المستعارة ، ولتفعيل العضوية لابد أن يتم التسجيل بالأسماء الصريحة الثنائية على الأقل وبحروف عربية .. مع تحيات إدارة المنتدى
!~ آخـر مواضيع المنتدى ~!
اضغط على شارك أصدقاءك أو شارك أصدقاءك لمشاركة أصدقائك!


::: القسم السياسي والإخباري ::: شتى القضايا والأخبار العربية والدولية

Tags H1 to H6

::: منتديات نبض الأمل :::

الخطر القادم / غاز الكمتريل

الخطر القادم / غاز الكمتريل
تنويهات      إلى جميع شعراء وأدباء نبض الأمل الكرام الرجاء مراعاة الالتزام بعدم نشر أكثر من عمل أدبي واحد كل ثلاثة أيام كما يرجى من جميع الأعضاء الالتزام بذكر المصدر عند نقل أي موضوع أو التنويه عن كون الموضوع منقولاً بتذييله بكلمة منقول أو إدراج الموضوع في قسم المواضيع المنقولة وأيضُا يمنع منعًا باتًا إدراج الصور المخالفة لتعاليم الدين الإسلامي أو الخادشة للحياء في أي موضوع كان وفي أي قسم من الأقسام شاكرين لكم حسن تعاونكم الجميل ، هذا ونحيطكم علمًا أنه قد تقرر فتح جميع مواضيع قسم ديوان شعراء نبض الأمل وعليه فبإمكان أصحاب الدواوين استكمال دواوينهم بأنفسهم وإضافة جميع نصوصهم إليها      
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-19-2013, 06:33 PM   #1
 
الصورة الرمزية آمال محمود كحيل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: جدة / المملكة العربية السعودية
المشاركات: 95,122
افتراضي الخطر القادم / غاز الكمتريل

الخطر القادم / غاز الكمتريل

غاز الكيمتريل هو أحدث الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية
كالبرق والرعد والعواصف والأعاصير‏ والزلازل بشكل اصطناعي
بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول الأمطار وإحداث الأضرار البشعة
بالدول والأماكن غير المرغوب فيها أمريكيا وإسرائيليا .
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها
على ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة
وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف
فمثلا عندما يكون الهدف هو "الاستمطار" أي جلب الأمطار
يتم استخدام خليط من أيوديد الفضة علي بيركلورات البوتاسيم
ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا ،
كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية
فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير والزلازل المدمرة .
وبمعني آخر أكثر وضوحا ، فإنه ما أن تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء
تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7 م
وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ،
كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30%
بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم
هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس.
ويؤدي ما سبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة
وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلومترات
مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي "الاستراتوسفير"
فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها ،
ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة
فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها
ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام
وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف
وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض
وفي المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن
وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق
مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار
كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية
بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالشبورة.
ورغم التداعيات الكارثية السابقة إلا أن هذا لا يعني أن الكيمتريل هو الشر بحد ذاته ،
بل على العكس فهو يحمل الخير للبشرية في حال استخدم في المجالات السلمية النفعية
حيث له دور فعال في التقليل بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري
التي تهدد بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في المستقبل البعيد ،
فهو يستخدم لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة
من أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي
فتنخفض درجة حرارة الهواء وعلى الأرض فجأة وبشدة.
هذا بالإضافة إلى أنه مفيد جدا في ظاهرة "الاستمطار" في المناطق القاحلة ،
إلا أنه وللأسف ‏فإن واشنطن أبت فيما يبدو أن تخدم البشرية واستخدمت تلك التقنية
في الأغراض الاستعمارية ليصبح الكيمتريل أحدث أسلحة الدمار الشامل .
وقبل أن يسارع البعض بتوجيه الاتهامات بالتأثر بنظرية المؤامرة
والتحامل على واشنطن دون أدلة ملموسة ، نستعرض هنا قصة اكتشاف الكيمتريل .
والمثير للانتباه في هذا الصدد أن الاتحاد السوفيتي السابق هو من اكتشفه
حيث تفوق مبكرا علي أمريكا في مجال الهندسة المناخية
عندما حصل على نتائج دراسات قديمة في أوائل القرن الماضي للباحث الصربي نيقولا تيسلا
الذي صنف بأنه من أعظم علماء ذلك القرن
بعد أن نجح في اكتشاف الموجات الكهرومغناطيسية وقام بابتكار مجال الجاذبية المتبدل
بل واكتشف قبل وفاته كيفية إحداث "التأيين" في المجال الهوائي للأرض والتحكم فيها
بإطلاق شحنات من موجات الراديو فائقة القصر مما يسفر عن إطلاق الأعاصير الاصطناعية
وبذلك يكون نيقولا تيسلا هو مؤسس علم الهندسة المناخية
الذي بدأه الاتحاد السوفيتي ثم تلته الصين .
أما بداية معرفة الولايات المتحدة بـ "الكيمتريل " فقد بدأت مع انهيار الاتحاد السوفيتي
وهجرة الباحث الصربي نيقولا تيسلا والعلماء الروس إلي أمريكا وأوروبا وإسرائيل‏.
وكانت آخر الاستخدامات السلمية الروسية لهذا الغاز
ما حدث في الاحتفال بمناسبة مرور‏60‏ عاما علي هزيمة ألمانيا النازية
وانتهاء الحرب العالمية الثانية وذلك في مايو ‏2005‏
باستخدام وزارة الدفاع الروسية للطائرات في رش الغاز في سماء موسكو
وخصوصا الميدان الأحمر لتشتيت السحب وإجراء مراسم الاحتفالات في جو مشمس
وكان ضيف الشرف في هذا الاحتفال
هو الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الإبن وذلك للمرة الأولي‏
وهي رسالة موجهة له ليفهم منها دقة التحكم في الطقس بتقنية الكيمتريل
علي مستوي مدينة واحدة هي موسكو‏.‏
وقبل التجربة الروسية السابقة قام السوفيت بإسقاط الأمطار الصناعية "استمطار السحب"
وذلك برش الطبقات الحاملة للسحب‏
وقد استفادت الصين من ذلك خلال الفترة ما بين ‏1995‏ و‏2003‏ واستمطرت السحب
فوق‏ 3 ملايين كيلو متر مربع "حوالي ثلث مساحة الصين"
وحصلت على‏ 210‏ مليارات متر مكعب من الماء
حققت مكاسب اقتصادية من استزراع تلك المناطق التي كانت جافة
قدرت بـ‏ "1,4‏" مليار دولار وكانت التكلفة العملية فقط "‏265‏" مليون دولار‏.
ثم تطورت أبحاث الكيمتريل على يد واشنطن وتوصلت إلي قواعد علمية وتطبيقات
تؤدي إلي الدمار الشامل يطلق عليها الأسلحة الزلزالية
يمكن بها إحداث زلازل مدمرة اصطناعية في مناطق حزام الزلازل
وتقنيات لاستحداث ضغوط جوية عالية أو منخفضة تؤدي إلي حدوث أعاصير مدمرة‏.
وما يثير المرارة والحسرة في هذا الصدد أن واشنطن نجحت بخبث شديد
في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية في مايو عام ‏2000‏
على قيامها بمهمة استخدام تقنية الكيمتريل
في تخفيض الاحتباس الحراري علي مستوي الكرة الأرضية
بعد عرض براءة الاختراع المسجلة عام ‏1991‏ من العالمين ديفيد شانج وأي فو شي
بشأن الإسهام في حل مشكلة الانحباس الحراري دون التطرق لأية آثار جانبية
وأعلنت حينها عزمها علي تمويل المشروع بالكامل علميا وتطبيقيا
مع وضع الطائرات النفاثة المدنية في جميع دول العالم في خدمة المشروع‏ ، ‏
ووافق أغلبية أعضاء الأمم المتحدة على إدخال هذا الاختراع إلي حيز التطبيق‏
وبذلك تم تمرير المشروع بموافقة المجتمع الدولي مع إشراك منظمة الصحة العالمية
بعد أن أثار كثير من العلماء مخاوفهم
من التأثيرات الجانبية لتقنية الكيمتريل علي صحة الإنسان‏.‏
وفي ضوء ما سبق ظهرت واشنطن وكأنها تسعى لخدمة البشرية
إلا أنها أخفت الهدف الرئيس ، وهو تطوير التقنية للدمار الشامل
وبالفعل وحسب التقارير المتداولة في هذا الصدد ، فإن الولايات المتحدة
سوف تكون قادرة في عام ‏2025‏
على التحكم في طقس أية منطقة في العالم عن طريق الكيمتريل ‏.

__________________
آمال محمود كحيل غير متواجد حالياً  
قديم 12-19-2013, 06:38 PM   #2
 
الصورة الرمزية آمال محمود كحيل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: جدة / المملكة العربية السعودية
المشاركات: 95,122
افتراضي


اعترافات ‏مثيرة حول انتشار سحابة الكيمتريل

وهناك من الاعترافات من داخل أمريكا وخارجها ما يؤكد صحة ما سبق ،
والبداية في هذا الصدد مع محاضرة ألقاها الكولونيل تامزي هاوس
أحد جنرالات الجيش الأمريكي ونشرت علي شبكة معلومات القوات الجوية الأمريكية
وكشف فيها أن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة في عام 2025
على التحكم في طقس أي منطقة في العالم عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية
يتم إطلاقها من خزانات ملحقة بالطائرات النفاثة
مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تسعى لاستخدام تقنية الكيمتريل
كجزء من أدواتها الرئيسية للحروب المستقبلية .
كما تضمنت المحاضرة إشارة إلي توصية من البنتاجون
تشير إلي استخدام سلاح الجو الأمريكي أسلحة التحكم في الطقس
لإطلاق الكوارث الطبيعية الاصطناعية من الأعاصير والفياضانات
أو الجفاف المؤدي للمجاعات بالإضافة إلي التوصية ببدء نشاط إعلامي موجه
لتجهيز المواطن الأمريكي لقبول مثل هذه الاختراعات من أجل طقس مناسب لحياة أفضل
ثم إقناع المواطن الأمريكي بعد ذلك باستخدام هذه الأسلحة لحمايته من "الإرهابيين".
وبجانب الاعتراف السابق ،
فإن الطريقة التي عرف من خلالها سر استخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل
تكشف أيضا النوايا الحقيقية لواشنطن ،
ففي مايو ‏2003‏ وخلال عمله بمشروع الدرع الأمريكي ،
تمكن عالم من علماء الطقس في كندا
كان من العاملين بالمشروع وهو العالم "ديب شيلد" من الاطلاع على هذا السر
وقد أعلن ذلك علي شبكة المعلومات الدولية الإنترنت في موقع تحت اسم "هولمزليد " .
ووفقا للعالم الكندي فإنه وقع بصره عن طريق المصادفة البحتة
على وثائق سرية عن إطلاق الكيمتريل
فوق كوريا الشمالية وأفغانستان وإقليم كوسوفو أثناء الحرب الأهلية اليوغسلافية
والعراق والسعودية في حرب الخليج‏ الثانية .
وأضاف في هذا الصدد : أنه مقتنع بفكرة مشروع الكيمتريل
إذا كان سيخدم البشرية ويقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري
ولكنه يرفض تماما أن يستخدم كسلاح لإجبار الشعوب أو قتلها أو إفناء الجنس البشري ،
مشيرا إلى أنه قرر الانسحاب من العمل بمشروع الدرع الأمريكي
لأن هدف واشنطن هو الشر وليس الخير‏ .
وبعد حوالي ثلاث سنوات من قيامه بكشف المستور ،
وجد العالم الكندي ديب شيلد مقتولا في سيارته في عام ‏2006‏
وزعمت الأنباء حينها أنه انتحر‏.‏

وأخيرا هناك تصريحات هامة جدا في هذا الصدد نشرتها صحيفة "الأهرام "المصرية
في 7 يوليو 2007 ، وكشف خلالها الدكتور منير محمد الحسيني
أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكلية الزراعة بجامعة القاهرة
حقائق مثيرة وردت في بحث أعده خصيصا لهذا الأمر كان من أبرزها
أن علماء الفضاء والطقس في أمريكا
أطلقوا "الكيمتريل" سرا في المرة الأولي فوق أجواء كوريا الشمالية
وأدى ذلك إلى تحول الطقس هناك إلى طقس جاف
وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيس لهم كما أدى ذلك إلى موت الآلاف شهريا،
هذا بالإضافة إلى أن هذا السلاح تم استخدامه أيضا
في منطقة " تورا بورا" بأفغانستان لتجفيفها ، ودفع السكان للهجرة
كما أطلقته مؤسسة "ناسا" عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج الثانية
وقد طعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب الذي ينتشر مع "الكيمتريل"
ورغم ذلك فقد عاد 47% منهم مصابين بالميكروب
وأعلن حينها عن إصابتهم بمرض غريب أطلق عليه " "مرض الخليج".
وفي التفاصيل ، أكد الدكتور منير محمد الحسيني أن علماء المناخ الإسرائيليين
قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003 بواسطة عالم كندي
وفجر مفاجأة في هذا الصدد مفادها
أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة عمان مؤخرا وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا
ثم جنح إلي إيران بعد أن فقد نصف قوته‏ كان ناجما عن استخدام "الكيمتريل" ،
قائلا :" بكل تأكيد هو صناعة أمريكية وإسرائيلية
ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران
ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات ـ فالتجارب لن تستقر قبل عام‏ 2025‏ ـ
تحول الإعصار إلي سلطنة عمان وعندما ذهب إلي إيران كانت قوته التدميرية قد استنفدت"‏.
بل ورجح أن يكون السبب في ارتفاع درجات الحرارة في السنوات الأخيرة
في مصر وشمال إفريقيا وبقية البلدان العربية هو التجارب الأمريكية والإسرائيلية في هذا الصدد ،
قائلا :" ليس ببعيد ذلك الاحتمال
فعند هبوط سحابة الكيمتريل إلي سطح الأرض فوق المدن الكبيرة مثل القاهرة وباريس وغيرها
حيث تسير ملايين السيارات في الشوارع وغيرها من وسائل المواصلات
التي ينبعث منها كم كبير جدا من الحرارة فيقوم أكسيد الألومنيوم بعمل مرآة
فيعكس هذه الحرارة للأرض مرة أخري مما يؤدي إلي ارتفاع درجة الحرارة بشكل غير عادي
متسببا فيما يسمي موجات الحر القاتل‏
كما حدث في باريس عام ‏2003‏ وجنوب أوروبا في يونيو‏2007‏
وسوف يتكرر ذلك مستقبلا في فصل الصيف‏".
وأضاف " وإذا كان الشيء بالشيء يذكر فإن أسراب الجراد التي هاجمت مصر
وشمال إفريقيا وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا فوق السعودية والأردن‏
في أواخر عام ‏2004‏ كان السبب الرئيس فيها هو غاز الكيمترل‏
وذلك بعد رش تلك المنطقة بزعم خفض الاحتباس الحراري
وقد قمت وغيري بتصوير ذلك‏
واختفت السماء خلف السحاب الاصطناعي الكيمترل خلال عدة ساعات
وحدث الانخفاض المفاجيء لدرجات الحرارة وتكوين منخفض جوي فوق البحر المتوسط
وتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي
إلي اتجاه جديد تماما في هذا الوقت إلي الجزائر وليبيا ومصر والأردن وغيرها‏
وبهذا لم تتم الرحلة الطبيعية لأسراب الجراد"‏.‏
وتابع الحسيني قائلا :
" في هذا الوقت لاحظ الباحثون أن الجراد الذي دخل مصر كان يحمل اللون الأحمر ،
بينما كان الجراد الذي يدخل مصر علي طول تاريخها يحمل اللون الأصفر ،
واختلاف الألوان هنا جاء بسبب أن الجراد الأحمر هو الجراد ناقص النمو الجنسي
ولكي يكتمل النمو الجنسي للجراد كان لابد أن يسير في رحلة طبيعية
حتى يتحول إلى اللون الأصفر كما تعودنا أن نشاهده في مصر
ولكن مع حدوث المنخفض الجوي الجديد،
اضطر الجراد إلي تغيير رحلته دون أن يصل إلي النضج المطلوب".

__________________
آمال محمود كحيل غير متواجد حالياً  
قديم 12-19-2013, 06:43 PM   #3
 
الصورة الرمزية آمال محمود كحيل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: جدة / المملكة العربية السعودية
المشاركات: 95,122
افتراضي



الكيمتريل يهدد مستقبل البشرية

وبالإضافة إلي ما سبق توقع الدكتور منير الحسيني
أن تعرف مصر ظاهرة الموت بالصواعق
كما حدث في إبريل عام 2006 عندما قتل اثنان من رعاة الأغنام بالمنصورة صعقا
وكذلك في 13 إبريل 2007 عندما قتل ثلاثة مزارعين
أثناء عملهم بالحقول في إحدى قرى محافظة البحيرة.
واستطرد : " الصواعق هي إحدي الآثار الجانبية الخطيرة لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير
واتحاده مع أملاح وأكسيد الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون
وهما من عوامل الاحتباس الحراري فيؤدي ذلك كله إلي تولد شحنات في حقول كهربائية كبيرة
وعندما يتم إطلاق موجات الراديو عليها لتفريغها تحدث الصواعق والبرق والرعد الجاف
دون سقوط أي أمطار كما حدث في بازل في سويسرا وفي ولاية الأسكا الأمريكية
وفي مصر يوم 18 مايو 2005 وفي ألمانيا يوم 12 مايو 2000 ".
وحذر من أن الصواعق ليست هي الخطر الوحيد الذي يهدد المواطنين في مصر
ودول العالم التي ترش في سمائها الكيمتريل ،
بل سيلاحظ السكان وجود ظواهر جديدة مثل تغير لون السماء وتحولها من الأزرق
إلي لون أقرب إلي الأبيض وذلك بسبب وجود كمية كبيرة
من أملاح الباريوم وجزئيات الألومنيوم بكميات
تبلغ 7 أضعاف مثيلاتها في الطبقات غير المتعاملة بالكيمتريل
أما تأثير رش الكيمتريل علي صحة الإنسان
فقد نشرت مجلات علمية أمريكية لباحثين مثل كريس كورينكوم وجارث نيكولسون
بعض أبحاثهم التي أعدوها بعد تجريب الكيمتريل في الولايات المتحدة
من واقع سجلات المستشفيات هناك حيث طرأت قائمة بالأعراض الجانبية وهي كالتالي :
نزيف الأنف ، ضيق التنفس ، آلام الصداع ، عدم حفظ التوازن ، الإعياء المزمن ،
أوبئة الأنفلونزا ، أزمة التنفس ، إلتهاب الأنسجة الضامة ، فقدان الذاكرة ،
أمراض الزهايمر المرتبطة بزيادة الألومنيوم في جسم الإنسان .

وبجانب مصر ، استعرض الحسيني نماذج أخرى لضحايا الكيمتريل في العالم
ومن أبرزها ما حدث في العراق في ‏28‏ يناير‏1991‏ عندما قامت الطائرات الأمريكية
بإطلاق غاز الكيمتريل فوق سماء العراق بعد تحميله بالسلالة النشطة
من الميكروب المهندس وراثيا لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية
وذلك بعد أن قامت واشنطن بتطعيم الجنود الأمريكان باللقاح الواقي من هذا الميكروب
قبل إرسالهم لميدان المعركة ،
ورغم ذلك فقد عاد‏47%‏ من الجنود الأمريكان مصابين بالمرض‏
وتغطية علي الحقيقة السابقة زعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكيتين
أنه مرض غير معروف أطلق عليه "مرض الخليج"
وأشيع أنه ناتج بسبب أنواع من الغازات الكيماوية المتولدة
عن إطلاق ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة‏ .
وسرعان ما كشف النقاب عن حقيقة هذا المرض الطبيب الأمريكي جارث نيكولسون
الذي قدم بحثا أشار فيه إلى الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل
في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها نزيف الأنف وأوبئة الأنفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت‏‏ ،
مشيرا أيضا إلى إمكانية حدوث "الإيدز" بسبب زيادة الباريوم في جسم الإنسان‏.
وبالإضافة إلى العراق ، هناك أيضا كوريا الشمالية ، حيث أكد الدكتور الحسيني
استخدام تقنية الكيمتريل فعليا كسلاح لمواجهة مشروعات كوريا الشمالية النووية
حيث شهدت تلك الدولة وحدها دون البلدان المجاورة لها موجة من الجفاف التام
ونقصاً حاداً في هطول الأمطار
علي الرغم من اعتماد كوريا الشمالية علي زراعة الأرز كغذاء رئيس لها
فظهرت حالة جفاف غير مبررة
لم تصب كوريا الجنوبية أو الصين مثلا وهما علي حدودها الشمالية
ونتج عن حالة الجفاف مجاعة رهيبة أدت إلي موت الآلاف من البشر شهريا
ووصلت أرقام الضحايا إلي 6.2 مليون طفل و1.2 مليون بالغ" .

واستطرد " تم سرا إطلاق سلاح الكيمتريل على كوريا الشمالية لإضعافها
وإشغالها بالجفاف والمجاعة والأمراض ، وبالفعل هجر الكوريون تلك المناطق
بعد التعرض للمجاعات والأمراض والموت جوعا وعطشا
حيث توفي هناك ‏6,2‏ مليون طفل خلال عامين فقط من ‏2002‏ وحتى ‏2004 ،
ومازال العدوان مستمرا وتتلقي كوريا الشمالية حاليا المعونات من الأرز
الذي كان يشكل المحصول الرئيس حين كان متوافرا له المياه والأمطار سابقا‏
بينما لم تتأثر جاراتاها كوريا الجنوبية والصين في الشمال ".

أيضا فإن إقليم كوسوفو المسلم لم يسلم من آثار الكيمتريل
حيث استخدمته الطائرات الأمريكية خلال الغارات التي شنها الناتو
على القوات الصربية في الإقليم في التسعينات ،
الأمر الذي نجم عنه برودة شديدة في الشتاء وما قد ينجم عنه من احتمال الموت بردا.
والمثال الآخر الذي ساقه الدكتور الحسيني هو إطلاق الطائرات الأمريكية غازات الكيمتريل
فوق منطقة تورا بورا في أفغانستان لتجفف النظام البيئي بالمنطقة
لإحداث عملية نضوب للماء في هذه المنطقة ،
الأمر الذي يدفع المقاتلين الأفغان إلي الفرار والخروج من المخابئ فيسهل اصطيادهم.

__________________
آمال محمود كحيل غير متواجد حالياً  
قديم 12-19-2013, 06:44 PM   #4
 
الصورة الرمزية آمال محمود كحيل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: جدة / المملكة العربية السعودية
المشاركات: 95,122
افتراضي


ويبدو أن شركات الأدوية هي أحد المستفيدين من هذا السلاح الخطير
حيث أشار الدكتور الحسيني إلى حرص شركات الدواء الكبري علي الاشتراك
في تمويل مشروع "الكيمتريل" بمليار دولار سنويا
لأنه مع انتشار الآثار الجانبية لرش الكيمتريل علي مستوي العالم
سوف تزداد مبيعات هذه الشركات العملاقة على مستوي العالم
جراء بيع الأدوية المضادة لأعراضه .

واختتم الدكتور الحسيني قائلا :
" هناك تجارب لاستخدام تكنولوجيا جديدة لإطلاق الكوارث الطبيعية
كالأعاصير المدمرة والفيضانات أو الجفاف ضد أعداء أمريكا ،
أمريكا سوف تقوم بردع إيران وإثنائها عن المضي في برنامجها النووي
على شاكلة ما فعلته في كوريا الشمالية‏‏ ، لكن ليس بتقنية تجفيف النظام البيئي
بل بتقنية استحداث الأعاصير المدمرة من الدرجة الخامسة سرعة‏ 250‏ كم في الساعة‏
ولهذا لم ينجح توجيه إعصار جونو إلي إيران بدقة كافية ،
إذا أردنا ملاحظة تأثير امتلاك هذا السلاح في السياسات الدولية ،
يمكننا الإشارة إلى تراجع أمريكا عن تهديداتها بمهاجمة كوريا الشمالية عسكريا
بالوسائل التقليدية على نمط ما حدث في أفغانستان والعراق ،
عموما لا يمكن التكهن بما سوف يحدث من ظواهر جوية وتأثيرها علي النظام البيئي
والبشر والنباتات والحيوانات في مثل هذه الأنظمة الإيكولوجية ،
‏الوقاية الوحيدة ضد هذا الاندفاع الأمريكي
واستخدامه السيء للتكنولوجيا والطفرات العلمية هي الالتزام الأخلاقي
ولكن في سبيل سيطرتها علي العالم
تندفع أمريكا بجنون حتي لو كان الضرر سيلحق بشعبها‏ ".
والخلاصة أنه في ظل الطموح الأمريكي والإسرائيلي المجنون للسيطرة على الكون ،
فإن العالم مهدد مستقبلا بحروب تدميرية
ولكن هذه المرة ليست من خلال الغزو والاحتلال والاستعمار التقليدي
وإنما من خلال حروب غامضة ستظهر على أنها كوارث طبيعية

منقول
المصدر / شبكة الإعلام العربية "محيط"
__________________
آمال محمود كحيل غير متواجد حالياً  
قديم 12-19-2013, 07:22 PM   #5
 
الصورة الرمزية آبو عمرو سليمان
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: بلاد الإسلام
المشاركات: 5,638
افتراضي


( إنما مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض مما يأكل الناس والأنعام حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت
وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون )
شكراً لهذا النقل د /آمال
ولنا الله
__________________
آبو عمرو سليمان غير متواجد حالياً  
قديم 12-19-2013, 07:28 PM   #6
شاعرة ومشرفة
 
الصورة الرمزية منال الدكرورى
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 881
افتراضي

تعد النار يا إنسان والصاروخ والذره
سلمت يداك على النقل مديرتنا الحبيبه د/ آمال
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين
واخرجنا منم بينهم سالمين غانمين اللهم آمين
ربنا لاتسلط علينا من لايخاف ولايرحمنا

منال الدكرورى غير متواجد حالياً  
قديم 12-19-2013, 08:50 PM   #7
 
الصورة الرمزية وفاء كحيل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: قطر
المشاركات: 44,045
افتراضي

أختي الحبيبة أمال
لنتأمل هذه الآية جيدا {وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * وَهُوَ القَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الحَكِيمُ الخَبِيرُ} [الأنعام: 17- 18].
إن البشر يشاهدون قدرة الله – تعالى - في الإهلاك والعذاب، ولا يملكون حيالها شيئًا مع كل ما وصلوا إليه من علوم وصناعات. يأمر الله – تعالى - الريح فتأتي تدمر ما أمرت به؛ تقتلع الأشجار، وتهدم البيوت، وتهلك من شاء الله – تعالى - لا يملك البشر لها دفعًا. ويأتي الفيضان بأمر الله – تعالى - فيغرق المدن ومن فيها، والزلزلة آية أخرى من آيات قدرته تعالى، يسوي الله – تعالى - بها مدنًا بالأرض في أقل من ثانية، فأين هي قوة البشر وقدرتهم، وأين دراساتهم وأبحاثهم، ومكتشفاتهم ومخترعاتهم؟ هل دفعت لله أمرًا؟ أو منعت عذابًا؟ أو عطلت قدره؟! كلا؛ بل ما شاء الله – تعالى - كان، وما لم يشأ لم يكن، وهو على كل شيء قدير. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اللهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا} [الطَّلاق: 12].
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم...
وفاء كحيل غير متواجد حالياً  
قديم 12-20-2013, 07:38 AM   #8
 
الصورة الرمزية سمر محمود كحيل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
المشاركات: 19,852
افتراضي

حسبي الله ونعم الوكيل
الله وحده قادر بقوته ان يسحق امريكا وافعالها الشريره
ولن يستطيعوا بقدره الله التحكم بما يتحكم به الله وحده سبحانه وتعالي
اللهم رد كيدهم عليهم
وازل الكرب والهم عن سائر بلاد المسلمين
شكرا لهذه المعلومات القيمه امال
سمر

__________________
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سمر محمود كحيل غير متواجد حالياً  
قديم 12-20-2013, 04:12 PM   #9
 
الصورة الرمزية آمال محمود كحيل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: جدة / المملكة العربية السعودية
المشاركات: 95,122
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبو عمرو سليمان مشاهدة المشاركة

( إنما مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض مما يأكل الناس والأنعام حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت
وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون )
شكراً لهذا النقل د /آمال
ولنا الله

صدق الله العظيم
والشكر كل الشكر لمرورك الراقي الكريم أخي الفاضل وشاعرنا القدير
بارك الله فيك ولا حرمت حضورك الندي ولا تعقيبك الراقي الجميل
مع خالص التحية والتقدير
آمال
__________________
آمال محمود كحيل غير متواجد حالياً  
قديم 12-27-2013, 09:34 PM   #10
 
الصورة الرمزية جودي أسعد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2012
المشاركات: 5,636
افتراضي

شكرا على النقل الرائع مديرتنا الغالية جزاك الله خيرا
تحياتي


جودي أسعد غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
“مايكروسوفت” تعتزم الكشف عن الجيل الثاني من “سيرفس” في يونيو القادم وفاء كحيل ::: نبض البرامج المشروحة ::: 6 06-07-2013 08:27 PM
واجهة استخدام مسطحة باللونين الابيض والاسود وتغيير شامل في الايفون القادم وفاء كحيل ::: نبض التكنولوجيا والجوال والبرامج ::: 6 06-03-2013 03:21 PM
تقرير: شاشة هاتف”آيفون” القادم ستأتي بدقة مضاعفة وفاء كحيل ::: نبض التكنولوجيا والجوال والبرامج ::: 6 06-03-2013 03:19 PM
ثقافة الشارع المصري والرئيس القادم " الرئيس المصري القادم " .. محمد عبدالرحمن شحاتة محمد عبدالرحمن شحاتة ::: القسم السياسي والإخباري ::: 3 06-04-2012 01:15 PM
أنا القادم من أعماق الحاضر ... فتحي عيسي ::: نبض قصائد النثر ::: 12 04-30-2011 08:13 PM


الساعة الآن 12:28 AM.

Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى